يوم الثلاثاء 17.05.2022
موقع الغزال
...
دايمًا على البال
...
موقع اخباري ثقافي فني
...
حصريًا لكم ومن اجلكم
أخبار عبلين
اخبار محلية
أخبار عالمية
اخبار الكورونا
وين تسهر
اخبار فلسطينية
أخبار الكنيست
أخبار حيفا
أخبار شفاعمرو
أخبار طمرة
أخبار سخنين
أخبار الشاغور
فنجان ثقافة
حفلات تخريج
عالم الفن
أدب وشعر
أراء حرة
اجتماعيات
رياضة محلية
رياضه عالميه
لك سيدتي
اطفال
صحه
مطبخ
تكنولوجيا
منوعات
سياحه
عالم السيارات
اقتصاد
نت كافيه
اعراس عبلين
حنين "نوستالجيا" هاي صورتي وهاي حكايتي
مواهب
انتخابات البلديات والمجالس المحلية 2018
انتخابات الكنيست
علوم ومعرفة
تواصل معنا عبر الفيسبوك
تصويت
حالة الطقس
عبلين
27º - 14º
طبريا
28º - 12º
النقب
30º - 10º
الناصرة
28º - 14º
القدس
27º - 5º
حيفا
27º - 14º
تل ابيب
26º - 12º
بئر السبع
30º - 12º
ايلات
32º - 12º
مواقع صديقة
أدب وشعر
البحث عن وطن قصة: ناجي ظاهر
بقي صقر أبو اللبن بعد وفاة والده استاذ اللغة الانجليزية المشهور في بلدته ومنطقتها كلها، يبحث عن وطنه مدة عشرة أعوام، إلى أن عاف البحث فراح يبذل المزيد من الجهد للعثور على هدفه ومبغاه، وكان كلّما تذكر غمزات والده الساخرة منه ومن بحثه، يندفع أكثر فأكثر في بحثه ذاك مُصرًّا على المواصلة ...
رثاء- قديسة الاعلام شيرين أبو عاقلة
شعر: رانية مرجية
موشحات لَستم بَشَر بقلم: اسماء طنوس المكر
ياللّي بِتحبّوا القَســوِه قلوبكم صُـوّان
فيروز أيقونة الشّرق شعر: زهير دعيم
مَعَ كلِّ نسمةِ فجرٍ ومعَ كلِّ فوْحِ حَبَقٍ
شِيرينُ نَصْري أبُو عَاقلَة سَمَنْدَلَةٌ لَا تَمُوت شعر: ادريس الملياني المغرب
شِيرينُ ...بِنْتَ فلسْطينَ بِنْتَ جميعِ البيوتْ!
شيرين نبكيك دمًا شعر:زهير دعيم
( نجوى في رثاء شهيدة الصحافة شيرين أبو عاقلة )
أيقونةُ فلسطين شعر:زياد شليوط
وما خبا وَهجُها لكن شُبّهَ لهم
شيرين شعر: بنيامين محمد حيدر
رسائل يكتبها الليل ٤
أمي شعر: زياد شليوط
أمي..وإن مرّت علينا وغلبتنا السّنون وبتنا في حياتنا ناجحين مستقلين
موشحات بسمِة الِورود بقلم: اسماء طنوس المكر
تصَبَّحْت بأحلى بسمِه بَـسـمِـة الِورود
ما كُـنْـتَهُ سَنَكونُهُ يَوْماً - شعر : عبد الناصر صالح
( إلى الأسير كريم يونس * " حارس الوادي ")
موشحات للربيع عَزْفَتِ الأَوتارُ بقلم : أسماء طنوس المكر
حـــينَ أَقْبَــلْـــتَ بوُرودَك أَلْحُزُن مِن هالقلبِ باد
قصة قصيرة لصوص لكن ظرفاء! بقلم:ميسون أسدي
ظرف زمان
من يدري ... زهير دعيم
من يدري ؟!قد ينخسفُ القمرُ ويتسربلُ الغيمُ باليباب قد يتجبَّرُ القَدَرُ
زجل الرحمه بتعمل معجزات بقلم:اسماء طنوس المكر
الحرِب ما بتِعمل حلول---- شوفوا لَوين وْصِلْنا
أخي سمعان كُنتَ وستبقى في البال بقلم:زهير دعيم
لطالما خطرتَ في بالي أخي الجميل سمعان ؛ أبا عزيز ، كما يخطر ببالي أخي الآخر الشاعر الزّجّال عيد أبو زياد ، الذي زرع هو الآخَر الدّنيا زجلًا جميلًا ... نعم اذكره وأذكرك أخًا حنونًا ، راقيًا ، ومعلّمًا جميلًا مُتفانيًا وانسانًا رائعًا ، وبطلًا لا يُشقُّ له غبار في البرنامج ...
صباحكم حرية وامل .. بقلم: بنيامين محمد حيدر
احمر علمنا بالمنجل والشاكوش احمر علمنا
حبّ وزجاج قصّة أسيرة سبق مولدها نورها ستّ سنوات!
بقلم:سعيد نفّاع
آلامكَ فوق طاقتي بقلم:زهير دعيم
يتسلّق الجندي الروماني السُّلم وهو يحمل اسفنجة ملأى بالخلّ ، فيعصرها عنوةً على شفاه ربِّ الحياة ، ولا ينزل قبل أن يصفعه صفعةً ويقهقه ، فيأتيه صوت من أسفل :
قصة قصيرة: على الحُرُكْرُكْ بقلم:ميسون أسدي
أحيانًا، يتعثر قلبي بهوى الكسل، وأستمتع به، فأشعر بالانشراح وتشع عيناي بنور الحبور وأقرّر لنفسي بأنه ليس هناك ما يستحق العمل عليه في الحال، ويمكن فعله في أي وقت لاحق... فكلنا ذو مطامح ومطامع وميول ويمكننا تأجيلها إلى حين.
قصة قصيرة صفحة وطن بقلم: مصطفى عبد الفتاح
في لحظة الصفاء المنسية من عمري، تركت روحي تسبح في فضاء العالم على هواها، جلست متأمِّلًا الوجود على صخرة ملساء، ونسائم الرَّبيع، تُداعب خصلات شعري كيفما شاءت بعشق إلهي، حينها أغلقت فمي كي لا أردّ على كُل أحاديث العُهر التي تملأ العالم، فاسحًا المجال لأنفي أن يعبَّ أكبر كميَّة ...
خطاب إلى نجمة الفجر قصة: ناجي ظاهر
ما الذي حدث لنا. لك ولي. لماذا ابتعدت كل هذا الابتعاد؟.. تعتقدين أنني مجنون وأن البعد عني غنيمة.. ألا يمكن أن تكوني أنت المجنونة.. بدليل أنك تنازلت عني بكل تلك البساطة؟.. أ
قصة قصيرة أطفال غزة في الحافلة زياد شليوط
صعد إلى حافلة الرّكاب، التي لم يصعد إليها منذ سنوات، وكاد أن يتعثر وهو يصعد سلم الحافلة الداخلي، وهذه من علامات ابتعاده عن ركوب الحافلات، منذ أن امتلك سيارة خاصة به، وصار يتنقل بها من بلدة إلى أخرى، وفق ما يقتضي عمله. وقف لثوان بعدما نجح في صعود درج الحافلة يتأمل الركاب، اقترب ...
موشحات بقلم: أسماء طنوس - المكر فِصْحُ يسوع
بِالفصح يسوعُ لقد قـامَ ......... قَد مـــــــاتَ لِيَغفِـــــرَ آثامـــــا
القدس بثياب الرّهبنة شعر: وهيب نديم وهبة
الْقُدْسُ فِي خَيَالِ الْغَيْمِ لَوْحَةُ مَاءٍ
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
Copyright © elgzal.com 2011-2022 | All Rights Reserved © جميع الحقوق محفوظة لموقع الغزال