تواصل معنا عبر الفيسبوك | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
جمعية خريجي الجامعات الناطقة باللغة الروسية تستضيف المهرجان الدولي العاشر
للفلكلور والرقص الشعبي – عبلين 2017 تحت شعار "الشعوب أصدقاء"
استضافت جمعية خريجي الجامعات الناطقة باللغة الروسية – فلسطين يوم الخميس 5-10-2017 الفرق المشاركة في المهرجان الدولي العاشر للفلكلور في عبلين 2017 من دولة لاتفيا فرقة" تراسيس" من مدينة يلغفا وفرقة " فيسيلكا" من مدينة كوستبل الأوكرانية وفرقة براعم جفرا للدبكة والفنون الشعبية عبلين وفرقة جذور للفنون الشعبية من مركز أطفال الدوحة الثقافي بيت لحم في قاعة المركز الروسي للعلوم والثقافة في بيت لحم. تولى عرافة الحفل الفني الراقص السيد جمال برغوث رئيس الجمعية مرحبا بالحضور وفرق المهرجان الدولي عبلين وداعيا الى استمرار التعاون الثقافي بين أبناء الشعب الواحد وتلاه السيد يوسف حيدر الذي شكر الجمعية لتنظيمها الحفل الفلكلوري الراقص في بيت لحم للمرة الثانية ومتعهدا الاستمرار في التبادل الثقافية واللقاءات بين شقي البرتقالة الفلسطينية. متمنيا للجمعية النجاح والتطور والاستمرار في خدمة جمهور هدفها وشعبها الصامد التواق للحرية والاستقلال. وافتتحت الحفل بعرض راقص شعبي على صدى الأغاني الفلسطينية الشعبية فرقة جذور للفنون الشعبية من دوحة بيت لحم وتلتها الفرق الأجنبية من أوكرانيا ولاتفيا حيث رقصوا بشكل منفرد ومتتالي في هرمونيا وتناغم راقص جميل اطفى على الحفل جو البهاء وعراقة الشعوب. لتختتم العرس الفلكلوري برقصاتها فرقة براعم جفرا للدبكة والفنون الشعبية عبلين والتي الهبت حماسة الجمهور ونالت اعجابهم الرقصات التي صممها المدرب محمود خطيب. وفي نهاية الحفل قدم السيد يوسف شهادات الشكر والتقدير لجمعية الخريجين ولفرقة الجذور ولمدير المركز الثقافي الروسي وبدورها الجمعية قدمت باقات الورد المضمخة بعطر الشكر والعرفان للفرق المشاركة في المهرجان وقدمت ايضا الضيافة .وقد قدمت الفرق الأجنبية الى المهرجان بعد ان زارت واستجمت خلال النهار على شواطئ البحر الميت وقضت ليلتها بعد انتهاء الحفل الفلكلوري في بيت لحم في فندق بيت لحم وفي اليوم الثاني الجمعة زارت كنيسة المهد في بيت لحم وكنيسة القيامة في القدس القديمة واسواقها وفي طريق عودتها عرجت الى يافا عروسة فلسطين ومينائها وشواطئها الجميلة.