اخبار الكورونا 

أفادت وزارة الصحة أن "عدد مرضى الكورونا في البلاد، بلغ 7030 مريض

حتى الساعة 10:00 من صباح اليوم الجمعة بينهم 36 حالة وفاة "

د. مشهراوي مناشدًا الأكاديميين: إلتزموا بأوقات المحاضرات عن بُعد وعالجوا أنفسكم بالفن

ناشد الدكتور يوسف مشهراوي، محاضر كبير وباحث عمود فقري في جامعة تل أبيب ومعالج طبيعي، "طلاب الجامعات والمعاهد العليا بالالتزام بإرشادات وزارة الصحة خصوصا وأن الحديث عن وباء صعب للغاية". وقال د. مشهراوي  إبن مدينة يافا: "أنصح الطلاب الأكاديميين بالإلتزام بأوقات المحاضرات التي تعطى عن بعد عبر الانترنت حتى لا تتراكم عليهم الدراسة حتى نهاية الفصل".  ووجه كلمته للأكاديميين بقوله: "حاولوا ألا تدخلوا بضغوطات نفسية وعالجوا أنفسكم بمختلف الطرق مثل الفن والموسيقى. اذا واجهتكم أي مشكلة توجهوا الى المسؤولين في الجامعات ليقدموا لكم المساعدة خصوصا في هذه الفترة. لا تخجلوا بطلب المساعدة.

وزارة الصحة تؤكد: تم تحديد مكان تواجد الوزير ليتسمان عبر هاتفه الخلوي

أفادت وزارة الصحة، أنّه "وفقًا للتحقيق الوبائي من قبل لواء القدس في وزارة الصحة، بخصوص إصابة وزير الصحة يعقوب ليتسمان بالكورونا، تم إعلام كافة الأطراف التي كانت على تواصل مع الوزير بشكل شخصي". وورد في بيان وزارة الصحة: "خلافًا لما نشر في وسائل الإعلام، تؤكد الوزارة أنه تم تحديد مكان تواجد الوزير عبر هاتفه الخلوي كما هو الحال مع كل مواطن مصاب بالكورونا في البلاد. وتمت إضافة الأماكن التي توجد فيها الوزير الى قائمة الأماكن التي تواجد بها مرضى الكورونا وتم إعلام كافة الجهات برسالة شخصية".

الأب دعدس: نصلي الشعانين والفصح من بيوتنا

وسنعود لكنائسنا بعد مرور الغيمة السوداء

عشيّة الإحتفال بأحد الشعانين وعيد الفصح المجيد، ناشد قدس الأب مروان دعدس، كاهن رعية اللاتين في الناصرة، كافة المسيحيين المحتفلين بالأعياد المجيدة بالصلاة من البيوت والمشاركة في الاحتفالات الدينية المختلفة من وراء الشاشة وتحويل البيوت الى كنائس صغيرة. 
وقال الأب دعدس: "الشعانين والأسبوع المقدس من خميس الأسرار، الجمعة العظيمة، سبت النور وأحد الفصح سيكون مغايرًا هذا العام. صلوا في بيوتكم ولا تنسوا مشاهدة القداديس على صفحة الرعية على الفيسبوك وتطبيق الرعية الذي سينقل وقائع الإحتفالات من بطريركية اللاتين في القدس. 
وتابع الأب دعدس: "الوضع صعب على الجميع ونحن نعرف أن الجميع متعطشون ومتشوقون للمناولة، ولكن دعونا نبقى في البيوت هذا العام ونتابع الصلاة لننال القداسة ونقدّس بيوتنا، وإن شاء الله بعد مرور هذه الغيمة السوداء سنرجع الى كنائسنا لصلاة ما بعد العيد، وصلاة الشفاء وصلاة الشكر لله".