X أغلق
X أغلق

تواصل معنا عبر الفيسبوك
حالة الطقس
عبلين 27º - 14º
طبريا 28º - 12º
النقب 30º - 10º
الناصرة 28º - 14º
القدس 27º - 5º
حيفا 27º - 14º
تل ابيب 26º - 12º
بئر السبع 30º - 12º
ايلات 32º - 12º
مواقع صديقة
اخبار محلية
اضف تعقيب
06/09/2021 - 03:18:15 pm
تفاصيل-  صدمة في سلطة سجون الاحتلال مع نجاح 6 أسرى بالهرب

تفاصيل-  صدمة في سلطة سجون الاحتلال مع نجاح 6 أسرى بالهرب عبر نفق حفروه

أعلنت سلطة السّجون فجر اليوم الاثنين، عن فرار ستة أسرى فلسطينيين من سجن الجلبواع الذي يقع في منطقة بيسان. 
وقالت الإذاعة العامة الإسرائيلية، إن من بين الأسرى القائد العسكري السابق، عضو المجلس الثوري لحركة فتح، ورئيس كتائب شهداء الأقصى في جنين، زكريا زبيدي.وبحسب الأنباء، تمكن الأسرى من الفرار عن طريق نفق حفروه. فيما قالت سلطة السجون أن الأمور ما زالت قيد الفحص.ونشرت صورة للأسرى الـ6 اذ ينتمي الخمسة الباقون إلى الجهاد الإسلامي، إضافة إلى صورة للنفق الذي يُشتبه بأنهم هربوا عن طريقه. وتم التبليغ عن فرار الأسرى في تمام الساعة الرابعة فجرًا، فيما تم إقامة غرفة قيادة للشرطة الإسرائيلية وسلطة السجون.
وقال مصدر لـ "واينت": "ان الأسرى تمكنوا من الابتعاد عن المنطقة".وتُجري قوات الاحتلال عمليات بحث وتمشيط واسعة في المنطقة بحثًا عن الأسرى، باستخدام مروحيات، وطائرات خفيفة من دون طيار، وبمشاركة المئات من عناصر الأجهزة.
وبحسب ما ورد، أقامت قوات كبيرة من جيش الاحتلال نقاط تفتيش في الضفة الغربية، في محاولة لمنعهم من الهروب إلى الأردن.
وقال مصدر من سلطة السجون، إن الأسرى خططوا للهروب بمساعدة مصادر خارجية، بما في ذلك استخدام هاتف تم تهريبه إلى السجن، وتم فتح النفق من خلال مجاري المراحيض، ومن هناك حفروا مخرجًا. وأضيف أن الأسرى هربوا بسيارة. 
وبحسب ما نقلت هآرتس عن مسؤول في سلطة السجون، لاحظ المزارعون وجود ستّة أشخاص في المنطقة وأبلغوا الشرطة عنهم، وعندها فقط علمت إدارة السجن باختفائهم.وأظهر الفحص الأولي أن الهاربين الستة كانوا في نفس الزنزانة وأن طول النفق الذي حفروه يصل إلى عشرات الأمتار. وتم اكتشاف مدخل النفق على بعد أمتار قليلة خارج أسوار السجن وتم إخفاؤه بالأعشاب.
وبحسب مصدر آخر سلطة السجون، فإن الأجهزة الأمنية تخشى أمرين: احتمال أن يحاول بعض الأسرى تنفيذ عمليات، والخوف من محاولة الفرار عبر الأردن. فيما وصف مسؤول كبير في  سلطة السجون الهروب بأنه "فشل كبير لم يلحظ من قبل" مضيفًا: "تحت أنظار قادة السجن والمخابرات، تمكن ستة سجناء لفترة طويلة من التخطيط مع عناصر خارجية للهروب من السجن وحفر نفق".

غزة / مهجة القدس:

🔰 الأسير المجاهد: محمود عبد الله علي عارضة 🔰

- تاريخ الميلاد: 08/11/1975م

- الحالة الاجتماعية: أعزب

- مكان السكن: بلدة عرابة– محافظة جنين

- تاريخ الاعتقال الأخير: 21/09/1996م

الحكم: مؤبد + 15 عاماً

نبذة مختصرة:

- من أوائل الملتحقين في مجموعات عشاق الشهادة العسكرية التابعة لحركة الجهاد الإسلامي في الضفة الغربية.

- قام بتنفيذ عملية إطلاق نار على سيارة للمستوطنين بالقرب من بلدة بديا، أدت إلى مقتل شرطي صهيوني وإصابته زوجته بجروح خطيرة.

- هو أحد قادة أسرى حركة الجهاد الإسلامي في سجون الاحتلال الصهيوني.

- اعتقلته قوات الاحتلال الصهيوني بتاريخ 21/09/1996م وأصدرت حكماً جائراً بحقه بالمؤبد و15 عاماً.

- له عدة محاولات للهروب من السجون الصهيونية، وتعرض للعزل لسنوات طويلة على خلفية هذه المحاولات.

- أحد أعضاء الهيئة القيادية العليا لأسرى حركة الجهاد الإسلامي في عدة دورات سابقة، ونائب أمير الهيئة القيادية العليا لأسرى الحركة في الدورة السابقة (2019-2021).

**

🔰 الأسير المجاهد: محمد قاسم أحمد عارضة 🔰

- تاريخ الميلاد: 03/09/1982م

- الحالة الاجتماعية: أعزب

- مكان السكن: بلدة عرابة– محافظة جنين

- تاريخ الاعتقال: 16/05/2002م

الحكم: 3 مؤبدات و20 عاماً

نبذة مختصرة:

- هو أحد مجاهدي سرايا القدس في انتفاضة الأقصى، وتعرض للاعتقال أكثر من مرة في سجون السلطة الفلسطينية على خلفية نشاطه المقاوم في سرايا القدس.

- أشرف على العملية الاستشهادية التي نفذها الاستشهادي سامر شواهنة بتاريخ 29/11/2001م ومقتل 3 صهاينة وجرح 9 آخرون.

- اعتقلته قوات الاحتلال الصهيوني في مدينة رام الله بتاريخ 16/05/2002م، وحكمت عليه بالمؤبد 3 مرات و20 عاماً.

**

🔰 الأسير المجاهد: يعقوب محمود أحمد قادري (غوادرة) 🔰

- تاريخ الميلاد: 22/12/1972م

- الحالة الاجتماعية: متزوج

- مكان السكن: بلدة بير الباشا – محافظة جنين

- تاريخ الاعتقال: 18/10/2003م

الحكم: مؤبدان + 35 عاماً

نبذة مختصرة:

- هو أحد مجاهدي سرايا القدس في انتفاضة الأقصى، قام بيع جزء من مصاغ زوجته وتوجه لشراء سلاح رشاش من طراز كلاشينكوف وانخرط في تنفيذ عمليات إطلاق نار مستهدفاً الدوريات العسكرية الصهيونية المارة عبر الشوارع القريبة من قريتي بير الباشا والقرى المجاورة.

- قام بتنفيذ عملية إطلاق نار بتاريخ 18/09/2002م برفقة الأسير المجاهد عزت غوادرة بالقرب من بلدة يعبد بمحافظة جنين أدت إلى مقتل مستوطنين.

- اعتقلته قوات الاحتلال الصهيوني بالقرب من بلدة الزبابدة بتاريخ 18/10/2003م، وحكمت عليه بالمؤبد مرتين و35 عاماً.

**

🔰 الأسير المجاهد: أيهم فؤاد نايف كمماجي 🔰

- تاريخ الميلاد: 06/06/1986م

- الحالة الاجتماعية: أعزب

- مكان السكن: قرية كفر دان – محافظة جنين

- تاريخ الاعتقال: 04/07/2006م

الحكم: مؤبدان

نبذة مختصرة:

- هو أحد مجاهدي سرايا القدس في انتفاضة الأقصى، وكان أحد استشهاديي السرايا.

- صاحب الرد الأول على اغتيال الشهيد القائد في سرايا القدس محمد كميل من خلال تنفيذه عملية إطلاق نار على حافلة صهيونية في رام الله.

- شارك في خطف المستوطن "إلياهو آشري" في رام الله برفقة المجاهدين الأسيرين بسام اكتيع وحمزة الطقطوق وليلي أبو ارجيلة في رام الله حيث تم قتل المستوطن ودفن جثمانه بهدف إجراء عملية تبادل لتحرير الأسرى، حيث تم اعتقاله لدى أجهزة السلطة الفلسطينية ومن ثم تسليم جثمان المستوطن للعدو الصهيوني.

- اعتقلته قوات الاحتلال الصهيوني بتاريخ 04/07/2006م، وحكمت عليه بالمؤبد مرتين.

**

🔰 الأسير المجاهد: مناضل يعقوب عبد الجبار انفيعات 🔰

- تاريخ الميلاد: 03/02/1995م

- الحالة الاجتماعية: متزوج

- مكان السكن: بلدة يعبد – محافظة جنين

- تاريخ الاعتقال الأخير: 11/02/2020م

الحكم: موقوف حالياً

نبذة مختصرة:

- هو أحد كوادر حركة الجهاد الإسلامي في بلدة يعبد بمحافظة جنين.

- اعتقل في سجون الاحتلال ما يزيد عن 5 سنوات على فترات متعددة على خلفية نشاطه في صفوف حركة الجهاد الإسلامي.

- اعتقلته قوات الاحتلال الصهيوني بتاريخ 11/02/2020م، وما زال موقوفاً بانتظار محكمته خلال الشهر الجاري.

أبرز عمليات (كسر القيد) التي نفذها أسرى من حركة الجهاد الإسلامي في سجون الاحتلال الصهيوني

✍ إعداد: وحدة الأرشيف والمعلومات في مؤسسة مهجة القدس

1. أول عملية كسر للقيد من سجن غزة المركزي، وتعتبر أعظم عملية كسر للقيد في السجون وكسرت نظرية الأمن الصهيوني، كان أبطالها من حركة الجهاد الإسلامي بتاريخ 18/05/1987م، وأبطالها هم: (مصباح الصوري، محمد الجمل، سامي الشيخ خليل، صالح اشتيوي، عماد الصفطاوي، خالد صالح).

2. عملية كسر للقيد من سجن "كيلي شيفع" بتاريخ 02/01/1995م نفذها القائد في حركة الجهاد الإسلامي: ياسر محمد صالح (63 عامًا) من مخيم جباليا بمحافظة شمال قطاع غزة، ولكن تمكن العدو من ملاحقته واعتقاله عند الحدود المصرية الفلسطينية، وتحرر من سجون الاحتلال في العام 2009م.

3. عملية كسر للقيد من سجن "كفار يونا" الصهيوني بتاريخ 04/08/1996م.عبر نفق بطول 11 مترًا كان أبطالها الأسيران المحرران من حركة الجهاد الإسلامي: توفيق الزبن من أريحا، وغسان مهداوي من طولكرم.

4. عملية كسر للقيد المركبة في سجن جنيد، ثم سجن النقب ونال خلالها الشهيد القائد في حركة الجهاد الإسلامي: صالح طحاينة حريته في العام 1996م، وأصبح المطلوب الأول لأجهزة السلطة والاحتلال بعد تحرره من السجن، وتم اغتياله بطريقة بشعة في رام الله بتاريخ 04/07/1996م.

5. عملية كسر للقيد من سجن عسقلان برفقة 5 أسرى آخرين من حركة فتح بتاريخ 12/07/1996م، من فرسانها الأسير القائد في حركة الجهاد الإسلامي: نضال زلوم (56 عامًا) من محافظة رام الله، والأسرى المشاركين في العملية هم: (جهاد أبو غبن، ثائر الكرد، نهاد جندية، محمد حمدية، حافظ قندس).

6. عملية كسر للقيد بتاريخ 21/01/2003م من سجن عوفر الاحتلالي برام الله، أبطالها الأسيران المجاهدان: مهنا زيود من بلدة سيلة الحارثية بجنين والمحكوم لمدة (25) عامًا، وبلال ياسين من بلدة عانين بجنين والمحكوم (23) عامًا.

7. عملية كسر للقيد من سجن "عوفر" الصهيوني بتاريخ 22/05/2003م من خلال حفر نفق بطول 14 مترًا، أبطالها من أبناء حركة الجهاد الإسلامي: الشهيد القائد رياض خليفة، الأسير المحرر أمجد الديك، وكلاهما من بلدة كفر نعمة برام الله، والشهيد المجاهد خالد شنايطة من بلدة العبيدية ببيت لحم.

من هو زكريا الزبيدي الّذي هربَ من سجن جلبوع وأشغل سلطات الاحتلال؟

ما زالت سلطات الاحتلال في حالة من الصدمة والخدر، بعيد تمكّن ستّة أسرى من الهروب من سجن جلبوع في منطقة بيسان، السّجن الذي تم إنشاؤه عام 2004، ليكن الأكثر صرامةً في تنفيذ أحكام الاعتقالات للأسرى الفلسطينيين الذين حوكموا بمؤبدات.وتركز وسائل الاعلام الإسرائيلية على الاسم الأبرز من بين الأسرى الفارّين وهو زكريا محمد عبد الرحمن الزبيدي (مواليد مخيم جنين، 1976) المنتمي لعائلة لاجئة من قيسارية، وهو القائد العسكري السابق، وعضو المجلس الثوري لحركة فتح، الذي يعتبر رمزًا من رموز الانتفاضة الفلسطينية الثانية.وكان زكريا قد أتم دراسته في مدارس المخيم ومدينة جنين؛ وأنهى درجة البكالوريوس في الخدمة الاجتماعية من جامعة القدس المفتوحة؛ ومن ثم التحق ببرنامج الماجستير في الدراسات العربية المعاصرة في جامعة بيرزيت حتى أسره في 27 شباط 2019.وتنظر الأجهزة الأمنية بهلع إلى الحدث المركب والخطير وفق ما بثّت، نظرًا لأنّ الزبيدي شغل رتبة رئيس كتائب شهداء الأقصى في جنين، وشارك وفق ادعاءاتها في عدة عمليات، واستشهدت امه وشقيقه خلال الاجتياح الكبير لمخيم جنين في العام 2002 في عملية السّور الواقي.في أيار عام 2019، أعلن جهاز الأمن العام "الشاباك"، عن تقديم لائحتي اتهام ضد الزبيدي ورفيقه المحامي طارق البرغوثي بزعم أنهما نفذا عمليات إطلاق نار على حافلات تتجه نحو مستوطنات الضفة.وكان الزبيدي الموظف في هيئة الأسرى والمعتقلين الفلسطينية، وزميله المحامي البرغوثي، قد وقعا في الأسر يوم 27 شباط من العام نفسه، وخضعا لتحقيق وتعذيب في اقبية الشاباك، الذي نسج ضدهما لائحتي اتهام، لتبقيهما سنوات طوال في سجون الاحتلال، ومن بين ما نسب لهما، عمليات إطلاق النار في السنوات الأخيرة على حافلتين (قرب مستوطنة بيت ايل ومستوطنة بساغوت) وكذلك على سيارات عسكرية للاحتلال، بالقرب من القدس باستخدام سيارة تابعة للسلطة الفلسطينية، بحسب مزاعم الاحتلال.وزعم الشاباك أن الزبيدي والبرغوثي نفذا هجومين بالرصاص على حافلات كانت تسير على الطريق بالقرب من مستوطنة بيت إيل في 7 تشرين الثاني 2018 وفي 27 كانون الأول 2018، وفي 5 كانون الثاني 2019. وأنهما أطلقا النار على حافلة قرب مستوطنة بساجوت لكنها فشلت بسبب الظروف الجوية كذلك وبعد شهرين، خططا لشن هجوم على حافلة كانت متجهة إلى ذات المستوطنة.ويشار إلى أن الزبيدي تم شمله في اتفاق العفو الذي تم صياغته في عام 2007. وتمثلت هذه الاتفاقية في الالتزام الصريح بوقف جميع الأنشطة. ويزعم الشاباك "ان الزبيدي انتهك الالتزام المذكور وشارك في العديد من الهجمات وهذا يعني انه سيحاكم على نشاطه الحالي والسابق أيضًا".اما طارق البرغوثي، من مواليد عام 1975، يعيش في رام الله، ويحمل هوية إسرائيلية، وهو محام وعضو في نقابة المحامين الإسرائيلية، ومثل الاسرى في محاكم الاحتلال حتى اعتقاله.يشار إلى أنه مع اندلاع انتفاضة الحجارة في 1987، شارك الزبيدي في مقاومة الاحتلال، وأصيب بطلق ناري في ساقه اليمنى في العام 1988، واعتقل ستة أشهر. واعتقل، ثانيةً، في العام 1989، وحُكم أربع سنوات ونصف بتهمة إلقاء زجاجات حارقة على قوات الاحتلال، وإعداد قنابل محلية الصنع.وفي أواخر الثمانينيات وأوائل التسعينات فتحت ناشطة حقوق الإنسان الإسرائيلية أرنا مر خميس زوجة المناضل الراحل صليبا خميس، مسرحا للأطفال في جنين بيت أرنا، حيث كان الزبيدي الذي يبلغ من العمر 12 عامًا آنذاك وشقيقه الأكبر داود وأربعة فتيان آخرين في نفس العمر يشكلون جوهر الفرقة.وبعد تحرر الزبيدي، التحق بأجهزة السلطة الفلسطينية حتى العام 1998، ومع اندلاع الانتفاضة الثانية في العام 2000، شارك زكريا في تأسيس وقيادة كتائب شهداء الأقصى، وخاض معركة مخيم جنين في نيسان 2002، حيث استشهدت والدته سميرة وأخوه طه وابن عمته زياد العامر، فضلاً عن ابن عمته نضال أبو شاذوف الذي استشهد في العام 2001، وجدِّه محمد زبيدي الذي اغتيل في ألمانيا.وأصيب زكريا منذ تلك الفترة حتى العام 2012 بتسع رصاصات في محاولات متكررة لاغتياله، وانفجرت في وجهه عبوة ناسفة لا تزال آثارها على جسده حتى اليوم.واحتجز زكريا في مراكز السلطة الفلسطينية وسجونها قرابة سبع سنوات بدعوى حمايته من الاغتيال او الاعتقال في سجون الاحتلال ليخرج في العام 2016، ويستأنف عمله الوطني في هيئة شؤون الأسرى والمحررين، وفي المجلس الثوري لحركة التحرير الوطني الفلسطيني-فتح.




زكريا الزبيدي


Copyright © elgzal.com 2011-2024 | All Rights Reserved © جميع الحقوق محفوظة لموقع الغزال
سيجما سبيس بناء مواقع انترنت