X أغلق
X أغلق

تواصل معنا عبر الفيسبوك
حالة الطقس
عبلين 27º - 14º
طبريا 28º - 12º
النقب 30º - 10º
الناصرة 28º - 14º
القدس 27º - 5º
حيفا 27º - 14º
تل ابيب 26º - 12º
بئر السبع 30º - 12º
ايلات 32º - 12º
مواقع صديقة
اجتماعيات
اضف تعقيب
09/11/2021 - 11:12:40 am
كلمات في وداع الفنان العذب، روحًا وصوتًا وصدقًا، ألبير مرعب

كلمات في وداع الفنان العذب، روحًا وصوتًا وصدقًا، ألبير مرعب

*فقرات وسطور مما نشره كثيرون وكثيرات من محبي الفنان الوطني التقدمي الذي رحل عنا أمس*

"ألبير مرعب الفنان الأصيل يغادرنا تاركًا حسرة داخل كل من عرفه.

لم يكن معنا امكانيات مادية لدعوة فناني الموضة، فكان ألبير مرعب الفنان الكبير انتماء وفنيًا يأتي طالبًا القليل، وإن لم نملك يمكن تأجيل الدفع لسنة أو ليكن تبرعًا. نسمع منه كلمات تنعش الانتماء:

والارض عربية

نسايمها انفاسي

وترابها من ناسي

وان رحت انا ناسي

ما تنسانيش هيّ

والخط دا خطي

والكلمة دى ليا

بعدها ندعوه لجلسة في بيت الشباب، وعندما نطلب منه أن يجود ثانية، يمسك عوده ويجود.

الحبيب ألبير أجمل الناس روحًا وانتماء صادقًا، فنان الشعب الأصيل، هكذا سنذكرك دائمًا:

والكلمة دين من غير ايدين

بس الوفا ع الحر".

أيمن عودة

**

"ما أصعب ان نصحو على خبر مؤلم مثل رحيلك يا ألبير.

رحل ألبير مرعب الفنان الملتزم الملتصق بقضية شعبه الذي رسخ فينا حبنا للشيخ إمام ولكل أغاني زمن المد الثوري أيام كانت الأغنيه فعل مقاوم.

رحل ألبير الانسان المتواضع والذي لم يرد لنا طلبًا في الظهور على المسرح والغناء.

قد يرحل ألبير جسدًا ولكن روحه الجميلة باقية في أغانيه وصوته الذي سيبقى يصدح فينا".

عايدة توما-سليمان

**

"الموت يخطف الفنان والصديق ألبير مرعب صاحب الحنجرة الذهبية والأخلاق العالية، عاش ألبير سنين حياته ملتزما بقضايا شعبه ونصيرًا للعدالة والثورة والحريّة والفقراء في كل مكان.

عرفت ألبير منذ أن كنت ناشطًا في جفرا والحركة الطلابيّة في جامعة تل أبيب، كان مستعدًا على الدوام للحضور ودعم العمل الطلابيّ الوطني بدون أي اعتبارات أخرى، كان مثالًا للإنسان والفنان الوطني الخلوق والمعطاء.

نحن وشعبنا مدينون لألبير على عطائه والتزامه للقضية طيلة سنين حياته ومسيرته الفنية، وستبقى رسالته وأغانيه للفرح والوطن والثورة محفوظة في أذهاننا.

لروحك السلام يا أبا مروان"

سامي أبو شحادة

**

"الخطّ دا خطّي والكلمة دي لِيّا

الفنّان الوطني، ابن شعبه، مع عوده وأغاني الناس.

كان ييجي من الرامة للجامعة العبرية بالقدس، دايمًا بكل حب وسرور، بكُل بساطة، بمُقابل رمزي انجقّ يسدّ اجرة الطريق، لحالُه او مع كمان عازف او مع ماريا، ويغنّي ويضلّ يغني، وإذا منطلب كمان ولا مرة يقول لأ

شكرًا الفنان البير مرعب، والسلام لروحك"

رهام نصرة

**

"ألبير مرعب.. الفنان الوطني الحرّ.. يغادر عالمنا متمّمًا واجباته الإنسانية والوطنية والأخلاقية.

التقيتك في عدد من العروض الفنية التي غنيّنا فيها سويًا للوطن.. لفلسطين

عرفناك إنسانًا طيّبًا متواضعًا وخلوقًا.. وضع مبادئه فوق مصلحته الشخصية.. أبدعت في أغنيات الشيخ إمام الذي تشابهت وإياه في صدق المسيرة وعمق البصيرة.

ربيت أجيالاً على حب الوطن وكرامة الإنسان واعتزازه بأصله وهويته.

شكرًا لكل ما قدمت لنا..

شكرًا لعطاءك الفني والإنساني..

ندعو الله لروحك بالرحمة والسكينة في سماواته العليا.. ونرجو لزوجتك وابناءك ولعائلتك الصبر والسلوان.."

دلال أبو آمنة

**

"شكرًا ألبير مرعب

الفنّان الإنسان الكادح الذي لم يوفَ حقّه..

شكرًا على كل الأمسيات الجميلة المفعمة بعنفوان الثورة والحريّة والحب

شكرًا لروحك الطيبة، شكرًا كثير على ذكرياتي في الجامعة اللي مش معقول ما يكونش صوتك وحضورك جزء أساسي منها.

كثير كنت مشتاقة أرجع أحضرك.. وأقولك شكرًا قدّ الدنيا يا ألبير.

 بس "بين مسانا وبين صباحنا

نصحى والناس نعسانين

موعودين بالجرح يا احنا

والدوا للموعدين.."

مع السلامة"

هناء محاميد

**

"وداعًا ألبير مرعب الفنان الوطني الملتزم، صاحب الروح الحلوة.

كبرنا على صوتك الذي أطربنا ودغدغ مشاعرنا ومرجحنا بين حب الحبيبة وحب الوطن.

ببساطتك وتواضعك حملت الرسالة فكان تأثيرها أكبر وأصدق وثبتت اقدامنا على درب المحبة والعطاء.

كم كنا مشتاقين لسماع صوتك قبل الرحيل الموجع، لتبقى ذكراك الطيبة خالدة".

عزيز بسيوني

**

"ألبير مرعب .... وداعا

الموت يغيب الفنان الوطني الأصيل

ألبير مرعب

خسارة فادحة

وداعا ايها الأخ والصديق ورفيق الدرب".

فاتن غطاس

**

"الرفيق والصديق والفنان ألبير مرعب

رحل مخلفا الكثير من العبق، عبق مرحلة النشاط الطلابي الجميل...لروحك السلام أيها الجميل"

عبد كناعنة

**

"سلامات يا البير! سلام لبوصلة لم تحد عن خطها.

الصديق الفنان الاصيل الذي رافق أجيال من الحركة الطلابية في الجامعات والذي أسس لمدرسة ووعي الشيخ امام بيننا، يغادرنا اليوم.

تجربتي المتواضعة مع البير خلال تنظيم أمسيات جامعية لتستضيفه، علمتني عن قرب معنى الالتزام الفني والوطني- وعن الثمن المرافق لهذا الالتزام.

كنت تقول بابتسامة 'انا بعمل اللي بحبه واللي بآمن فيه'- وهذا العزاء الوحيد اليوم.

لروحك سلام".

نجمة علي

**

"وداعاً يا من لازم فنك وصوتك قضايا شعبك، وحملت كما لم يحمل غيرك صوت الشيخ إمام وكلمته وصدحت بها من على كل الميادين.

مؤلم جداً هذا الرحيل المبكر، عزائنا في إرثك الجميل الأصيل، الذي لن يغيب ولن يرحل.

الصديق والفنان والانسان، ألبير مرعب وداعاً!"

هبة يزبك

**

"وداعاً ألبير مرعب.

مرة أخرى يخطف الموت شخصاً غالياً على القلب وانا في مكان بعيد، لا أستطيع الوصول الى أداء التحية الأخيرة عليه.

مرة أخرى يخطف الموت شخصاً كان له الفضل عليّ ولا يمكنني أن أوفيه حقه ولو في نظرة خاطفة على تابوت يحمل جسده.

ألبير أول من مسك بيدي قبل أكثر من عشرين سنة حين وصلت حيفا ورفعني على خشبة المسرح، واجلسني بجانبه، وغنى للشيخ إمام وانا قلت شعر أحمد فؤاد نجم. ودرنا البلاد بطولها وعرضها نحمل عبارة "هنغني دايماً هنغني ونبشّر بالخير ونمنّي" ويصدح في فضاءات هذا العالم المتهالك "الخط دا خطي"

كرم ألبير النفسي والمهني والفني لا يمكن أن يعرف مقداره انسان لا يعرف ألبير.

كان وفياً يُعلمك الوفاء

كان حساساً يُعلمك معنى الابداع

كان حاضناً يزرع فيك المحبة

لم تسنح لي الفرصة ان أشكر ألبير، ﻷني كما كل البشرية الحمقاء اعتقدت ان ما زال هناك وقت.

شكرا ألبير، وداعاً ألبير"

عامر حليحل

**

"بكير يا ابو مروان، رحيل الفنان الصديق البير مرعب ابن قرية الرامة في الجليل الفلسطيني.

الانسان الوطني الحر صاحب المبدأ والصوت الاصيل، منك تعلمنا اغاني الشيخ امام، تعلمنا منك التواضع والمحبة. صوتك رح يظل يصدح بجبال الجليل، لروحك السلام يا طيّب".

نضال بدارنة

**

"حزين جدًا هذا الصباح..

مُحزن رحيل الشرفاء والوطنيين في هذا العالم.. وفي بلادي..

شُكرًا البير مرعب على الكثير من أُمسيات الفرح والحُب وحُب الوطن..

شُكرًا البير مرعب انك قدرت تجمعنا من كل محل على عودك وصوتك مع الرفيقات والرفاق من كل محل ومع كل اختلاف..

جمعتنا…"

ميسلون خلايلة قادري

**

"الموت يغيب الفنان الفلسطيني المتميز البير مرعب..

عرفته منذ أكثر من ٢٠ عامًا، ورافقنا وفنه على مدار عقدين من النضال. لبى دعواتنا جميعها لإحياء امسيات في الجامعة والناصرة ولم يسأل يوما عن المادة. وكان له الدور الاساس بنقل اغاني الشيخ امام ورسالته.

لألبير حصة خاصة في قلوبنا جميعاً، لتبقى ذكراه عطرة..."

مصعب دخان

**

"عزّ علي فقدان صديقي الفنان البير مرعب.. هذا الانسان الوطني الصادق والفنان الملتزم والصديق الوفي.. عرفته منذ مشاركتي "فرقة يُعاد الراموية" - في اواخر الثمانينات - لمست فيه الصدق ورسالة الفن الامين.

الله يرحمك يا صديقي ويصبرنا جميعاً.

تعزيتي الى شروق ماريا وعائلته الكريمة.

كصمود زيتون الرامة الحبيبة ستبقى ذكراك متجذرة في اذهاننا".

أشرف داود

**

"وداعًا ألبير

سنفتقد لرنة الصوت التي تطرب وتناغش الجمهور

سنفتقد روحًا أحبت الحياة والمرح وانعكس حبها في كل حركة على المسرح…

سنفتقدك كلما رن وتر العود وكلما رُفع القناع وكلما أنيرت الأضواء وكلما ابتسم الجمهور…

سنفتقد هذه الطيبة والمهنية والانسانية وروح الدعابة والموهبة ومراسم الفرح على المنصة…

موجع هذا الفراق حدّ العجز عن الوصف….

مؤلم حد الصمت…

الرحمة والنور والسلام بدون ألم ولا أنين…"







Copyright © elgzal.com 2011-2024 | All Rights Reserved © جميع الحقوق محفوظة لموقع الغزال
سيجما سبيس بناء مواقع انترنت