شمسُ صباحِنا طفلةٌ صغيرةٌ تصعدُ مدارجَ الافقِ درجةً درجةً وتطلُّ منبهرةً من كوّةِ الحياةِ لتشاركَ الرّبيعَ في عزفِ سيمفونيةِ الجمالِ والأملِ.
شمسُ صباحِنا طفلةٌ صغيرةٌ
تصعدُ مدارجَ الافقِ درجةً درجةً
وتطلُّ منبهرةً من كوّةِ الحياةِ
لتشاركَ الرّبيعَ في عزفِ
سيمفونيةِ الجمالِ والأملِ.