يوم الجمعة 01.11.2024
موقع الغزال
...
دايمًا على البال
...
موقع اخباري ثقافي فني
...
حصريًا لكم ومن اجلكم
أخبار عبلين
اخبار محلية
أخبار عالمية
وين تسهر
اخبار فلسطينية
أخبار الكنيست
أخبار حيفا
أخبار شفاعمرو
أخبار طمرة
أخبار سخنين
أخبار الشاغور
فنجان ثقافة
اخبار النقب
انتخابات البلديات والمجالس المحلية 2018
عالم الفن
أدب وشعر
أراء حرة
اجتماعيات
رياضة محلية
رياضه عالميه
لك سيدتي
اطفال
صحه
مطبخ
تكنولوجيا
منوعات
سياحه
عالم السيارات
اقتصاد
نت كافيه
اعراس عبلين
حنين "نوستالجيا" هاي صورتي وهاي حكايتي
مواهب
علوم ومعرفة
انتخابات الكنيست
حفلات تخريج
تواصل معنا عبر الفيسبوك
تصويت
حالة الطقس
عبلين
27º - 14º
طبريا
28º - 12º
النقب
30º - 10º
الناصرة
28º - 14º
القدس
27º - 5º
حيفا
27º - 14º
تل ابيب
26º - 12º
بئر السبع
30º - 12º
ايلات
32º - 12º
مواقع صديقة
أدب وشعر
اليكم اعادة لأغنية هل تعلمين ؟ كلمات كمال ابراهيم
ألحان وأداء الموسيقي المغربي محمد المروجي
زجل بعدَ اللَّيلِ نهار وبعدَ الدمارِ عمار بقلم:اسماء طنوس المكر
لبنان يا بهجـةَ القلــب وبلســم الأرواح
رحم الله الهوى قصة: ناجي ظاهر
المنطقة. منطقة السوق كانت مكهربة اشبه ما تكون في حالة تماس كهربائي. مشاعر غريبة كانت تشدها اليه، مشاعر اغرب كانت تدفعه للتهرب منها. يوم التقيا قبل عقد من الزمان، كان في الاربعين، هي كانت في الثلاثين، زهرة ما زالت في تفتحها الأول تحيا. قال لها يومها ان الحب يكره الروتين. انه لا يعيش ...
قراءة سريعة في سرديات الكاتب القصصي ناجي ظاهر د. محمد حبيب الله
قصص ممتعة.. خفيفة الظل
ألحُبُّ أقوى قصّة للأطفال : زهيــر دعيم
استيقظَ الحطّاب سعيد من نومه.شربَ الشَّاي وحمل زاده وفأسه كعادته كلّ صباح .
سويعات الاصيل زهير دعيم
تنتظره نفسي بشوق
وردنا ( ورد ساهر دعيم ) الجدّ : زهير دعيم
ورْدُ ورْدُ وورودو ما احلى شَعْرو وخْدودو
موشحات عيد رقاد السيده العذراء بقلم:اسماء طنوس المكر
يا عــذرا كُــلِّــك حنّــيـِّـــه شفيعــة كُلِّ البشـريِّــــه
خيانة الحُكّام شعر كمال ابراهيم
أيْنَ أنتم يا عَرَبْ أَسْيَادُكُمْ يَغْرَقُونَ فِي الخِيانَةِ لِلرُكَبْ
زجل إزرعوا بُذورَ المحبِّه بقلم:أسماء طنوس المكر
ألله خـلقــنـا للمحـبِّــه وِالـهَنـا
الأمّ الحزينة بقلم: زهير دعيم
في غابة بعيدة تقع على أكتاف الجبال الشرقية ، عاشَ أسد هَرِمٌ يعتدّ بتاريخه ونسبه وماضيه ؛ عاش يسرح ويمرح في مملكته الواسعة الاطراف الى أن جاء يوم ، ظهر فيه نَمِر شابّ وحطَّ عصا ترحاله في أطراف هذه المملكة وهو يقول لكل السائلين : "هنا كان جدودي... هنا أكلوا وناموا وصلّوا!".
أخي أنت أيّها الإنسان زهير دعيم
أخي أنت أيّها الإنسان أسمر كُنتَ أم أشقر أم مُلوّنًا
القِلادة الفضيّة زهير دعيم
في إحدى الممالك البعيدة والجميلة ، عاش ملكٌ عادل ، أحبَّهُ شعبه حُبًّا جمًّا ممّا زادَ من سعادته..
محرور وفاطمة قصة: ناجي ظاهر
بعد ان وفد محرور السخل، مدفوعًا بنيران عام 48، من قريته الشجرة الى مدينة الناصرة، حاملا على كاهله الاول طفولته المعذبة، وعلى الآخر جماله الفتان، بعدها بسبعة اعوام وسبعة ايام بالتحديد، تعرف على اقارب بعيدين له اقاموا في بيت متهدم مستأجر قريب من خربته، وبعد سبعة اعوام وسبعة ايام ...
الطفلة السورية آية حامد تلقي قصيدة لوعة للشاعر كمال ابراهيم
شاهدوا واستمعوا الى الطفلة السورية ، آية حامد ، تلقي بإتقان منقطع النظير وعن ظهر قلب قصيدة " لوعة " للشاعر كمال ابراهيم بعد أن نقلتها من الأغنية التي لحنها وغناها له الموسيقي السوري الكبير ، زياد الاطرش .
كتابة على اللوح قصة: ناجي ظاهر
تغيب الشمس فجأة.. بدون اي انذار. تبدأ الاجواء بالاكفهرار. نجد انفسنا، امي.. ابي وانا صغيرهما، مجتمعين على ترقب وخوف . نحن لا نعرف ماذا تحمل لنا اللحظة القريبة المقبلة، لكننا نشعر بالخطر الداهم الزاحف، كأنما هو امامنا ومعنا، يحيط بنا من كل ناحية وجانب. المجهول يتساءل في اعيننا ...
مَشْهَدٌ آخَرُ قصّة للأطفال : زهير دعيم
في كُلِّ صَباحٍ ، عِنْدَما أَجْلِسُ عَلى شُرْفَةِ بَيْتي لأَشْرَبَ قَهْوتِي ، أُشاهِدُ الْمَشْهَدَ نَفْسَهُ . دَجَاجَةٌ سَوْداءُ ذاتُ رِيشٍ نَاعِمٍ ، تُقَرْقِرُ وَتَنْبُشُ الأَرْضَ بِرِجْلَيْها بَحْثًا عَنِ الطَّعامِ،
زجل بيروت قومي انتفضي بقلم:اسماء طنوس المكر
بيروت يا وطن الحُبِّ والطرب فَن وجمــال
عشرة أيام في الأسبوع هادي زاهر
في دول القهر والاستعباد
زجل لعيد التجلي قَد تَجَلَّيْتَ بِنورِكَ بقلم: أسماء طنوس – المكر
لمّا تَجَلَّيْــــتَ يســـــوعُ عَالجَــبَــــــل نـــــورَك سَـــطَـــــع
ترقبوا قريبًا صدور مجموعة كمال ابراهيم الشعرية
الجديدة " أنغام الحروف "
صلبوك بيروت زهير دعيم
قتلوكِ بيروت المدينة الجميلة ...
وكيف ننسى شعر - بنيامين محمد حيدر
لذكرى شهداء شفاعمرو - 4-8-2005
عطر القارورة وعطر الزّهرة زهير دعيم
كثيرا ما يدور في الأوساط الأدبية تساؤل محيّر ، يدور ولا يجد له احدٌ جواباً شافيًا. كلّ يُدلي بدلوه ويمشي ، والموكب يسير ، ويعود التساؤل ليهيمن من جديد على موقع آخر ووسط آخر . والتساؤل هو :-
آه يا زمن زهير دعيم
آه منك يا زمن عَضّيتنا بنابَكْ
41
42
43
44
45
46
47
48
49
50
Copyright © elgzal.com 2011-2024 | All Rights Reserved © جميع الحقوق محفوظة لموقع الغزال