اخبار الكورونا

أفادت وزارة الصحة أن "عدد مرضى الكورونا في البلاد، بلغ 10878 مريض

حتى الساعة 08:00 من صباح  اليوم الأحد بينهم 103 حالات وفاة.

ومن مجمل الإصابات هناك 9058 وصفت حالتهم بسيطة، 155 متوسطة

و 174 خطيرة و123 موصولين بجهاز التنفس الإصطناعي، و1388 تماثلوا للشفاء".

*صادقت الحكومة خلال جلسة هاتفية على أنظمة الطوارئ للعائدين من خارج البلاد 

صادقت الحكومة خلال جلسة هاتفية على أنظمة الطوارئ، والتي تقرر بموجبها أن كافة العائدين من خارج البلاد عليهم التواجد في الحجر الصحي في الفنادق منذ لحظة عودتهم الى البلاد. وفقط في حالات خاصة جدا، يسمح لبعض العائدين من الخارج اقامة الحجر الصحي في مكان آخر، نظرًا لظروف صحية او انسانية وغيرها، وعليه تم تمديد أنظمة الطوارئ هذه لغاية 22 من الشهر الجاري.

*وزير الصحة ليتسمان يحتج خلال جلسة الاستماع للحكومة

قال وزير الصحة يعقوب ليتسمان لرئيس الوزراء والوزراء خلال جلسات الاستماع الوزارية إنه "يجب فورا وقف الخطابات المتعلقة بأوساط معينة من أبناء المجتمع السكاني، في المناقشات والقرارات لفرض قيود على الحركة".
وقال الوزير ليتسمان: "يجب وضع معايير واضحة ومتساوية لجميع المدن والمناطق والأحياء في إسرائيل دون علاقة لطبيعة السكان. التعريفات التي بموجبها يتم تقييد الحركة في مناطق اليهود المتدينين "الحريديم" فقط، هي خاطئة بحق جمهور كامل من المنضبطين للتعليمات والقانون وبينهم الحاخامات.
يشار الى أن المقاييس التي تعلن بموجبها وزارة الصحة منطقة محدودة هي:
1. عدد مرضى الكورونا أكثر من 50 أو عدد آخر يتقرر بحسب التطورات.
2. معدل مرضى الكورونا لـ100 ألف شخص أعلى من المعدل العام.
3. معدل مرضى الكورونا خلال الأيام الـ3 الماضية أعلى من المعدل العام.
يشار إلى أنه وفقًا للمعايير فإنه كلما قلّ عدد مرضى الكورونا في كل مدينة بالتعاون مع السلطات المحلية من خلال تعافي المصابين و/أو وضعهم في فنادق، يتم رفع قيود الحركة المفروضة على المنطقة المذكورة.

*الأب الدكتور إلياس ضو: الله هو الحامي ولكن ممنوع أن نجرّبه​​​​​​​
قال الأب الدكتور إلياس ضو، كاهن رعية مار يوحنا الرسول للروم الكاثوليك الملكيين في ديرحنا في كلمة له بمناسبة الأعياد الفصحية المجيدة: "هناك من يقول إن الله هو الحامي. صحيح ولكن يسوع يقول لا تجرّب الرب إلهك. صحيح أن الله هو الحامي ولكن ممنوع أن نجرب الله بهذه الأمور، وبالتالي علينا الإلتزام بالحجر الصحي حفاظا على أنفسنا، وعلى غيرنا وعلى أحبائنا".