10 حيل لغة جسد تكشف الشخصية من طريقة المشي

أي شخص يسير أمامك، يمكنك أن تعرف شخصيته حتى ولو كان ظهره لك،

خبراء لغة الجسد يقدمون 10 قواعد تجعلك محترفاً في ذلك.

1– الشخصية السعيدة الشخصية السعيدة هي شخصية تسير سريعاً وبخطوات متباعدة، وتكون مستعدة لمواجهة أي مشاكل أمامها لأنها تسيطر على كل شيء في حياتها.

2 – الواثق من نفسه الواثق من نفسه شخص يسير رافعاً كتفيه وينظر للأمام ولا ينظر إلى الجوانب، خطواته متباعدة وربما يكون سريعاً في مشيته.

3 – الملتزم والقيادي عندما ترى شخصاً يسير للأمام مباشرة ولا ينظر خلفه ولا يحاول الوقوف مهما كان الذي يعارضه، وكتفيه مرفوعين ومشيته يغلب عليها السرعة والنشاط، فاعلم أنه شخص ملتزم يقدر الوقت كثيراً ولديه التزامات هامة يجب أن يتمها.

4 – من لا يثقون بأنفسهم الذين يسيرون بسرعة، ويلتفتون حولهم كثيراً، فاقدون للثقة في أنفسهم، وهؤلاء أحياناً يسيرون وكتفاهم لأسفل وينظرون للأرض.

5 – الكسالى والمكتئبون والحزينون من يسيرون بشكل بطيء للغاية ويجرون أرجلهم لدرجة أنهم يجعلون المشي أشبه بالوقوف، كما يحاولون عدم النظر لمن حولهم، هم أشخاص مكتئبون حزينون، لأنم يعتبرون المشي عملية نشاط فلا يهتمون بها.

6 – الخائفون نوع آخر لأشخاص يسيرون بشكل بطيء ولكن ينظرون حولهم كثيراً، هؤلاء هم الخائفون من الحياة ومما قد يقابلهم في طريقهم، لأنهم يشعر بانعدام الأمن.

7 – المغرور والمتكبر الشخص المتكبر هو الذي يسير وذقنه مرفوع ويلوح بيديه بشكل مبالغ فيه، محاولاً لفت انتباه من حوله مع الترنح في مشيته، وربما يحاول أن يلفت انتباه شخص معين.

8 – الحريص الشخص الحريص معروف من مشيته البطيئة ذات الخطوات الصغيرة، لا يجر قدمه ولكنه يسير ببطئ، يحاول تجنب المخاطر والحذر لما سيحدث.

9 – الهادئين والراضين عن النفس من ضمن الأشخاص الذين يسيرون بهدوء، هم الحريصون، الذين يضعون أيديهم في جيوبهم وينظرون إلى المارة بنظرات مختلفة، هؤلاء في راحة نفسية ويشعرون بالاسترخاء والرضا عن النفس في حياتهم.

10 – شخصيات أخرى المشي بيدين مكتوفتين قد يكون في الواقع علامة على القلق والخوف أو انعدام الأمن. المشي مع وضع اليدين في الجيب وتحريك العينين بشكل دائم، قد يعني أن الشخص ليس مستعداً للعالم الذي حوله ولا يرغب بالتواصل مع أحد. عندما يمشي شخص واثق في نفسه نحو صديق أو شخص يحبه، ناظرا في عينيه، ويحرك جسمه تجاهه، فهذا يدل على أنه يبدي اهتماما بذلك الشخص.