تواصل معنا عبر الفيسبوك | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
الكنيسه الروسيه تنتدب وتفوض
الخوري رومانوس ممثلا لها بالأراضي المقدسه
الخوري رومانوس يشكر الكنيسة الروسية على هذه الخطوه
التاريخيه من اجل الحفاظ على ابناء الرعيه العرب من بطش اخويه القبر المقدس
العنصريه بالتوجه
الخوري رومانوس نحن موافقين ان نكون عبيدا ولكن عليهم ان
يعاملوننا حسب الكتاب المقدس الذي يطالب الاسياد بالتعامل بالعدل والمساواة معهم لأنه
للأسياد ايضا هنالك سيد بالسماء وهو الرب وأين بطريركيتنا من العدل والمساواة
وعليهم ان يجيبوا على ذلك
قامت الكنيسة الروسية بالمهجر بخطوه تاريخيه وجريئة فريدة من نوعها لم يكن
لها مثيل بالتاريخ المعاصر حيث قامت برفض الحرمان الذي فرضه البطريرك ثيوفيلوس
الثالث وأخويه القبر المقدس في البطريركية الارثذوكسيه الرومية في القدس على
الخوري رومانوس سكس راعي الكنيسة الارثمذوكسيه العربية بقرية يافه الناصره بتاريخ
10 – 5 – 2012 في بروتوكول رقم 481 فقررت الكنيسة الارثوذوكسيه الروسية اعطائه
الحماية القانونيه لا بل تفويضه ممثلا عنها بالأراضي المقدسه وذلك بعد ان ارسلت الكنيسة
الروسية عده ممثلين عنها لتقسي الحقائق وراء الحرمان ومصداقيته فقد قام بزيارة
البلاد المطران صفرونيوس رئيس اساقفه سانت بوطرس بورغ وشمال روسيا و متريبوليت الكنيسة
الاوكرانيه ورئيس المجمع المقدس للكنيسة الروسيه في المهجر وهو الاسقف افنجالوس
الموقر والذي مقره في نيويورك والمطران اندرونيكوس وغيرهم الذين قاموا بالتعرف على
ابناء الطائفة العربية في يافه الناصره والاستماع اليهم بالشرح الوافي عن قضيه
الخوري رومانوس وحرمانه الذي يعتبر باطل لانه لا يمت بصله بالأمور الكنسيه لا بل
اساسه عنصري كما والتقوا بالعديد من ابناء الطائفة العربية في البلاد وفلسطين
الذين عبروا عن اضطهاد اخويه القبر المقدس لأبناء الرعيه العربية في الاراضي
المقدسه ضمن نهج متبع منذ عام 1534 عندما
احضر الاتراك اليونان وسلموهم البطريركية العربية الارثوذوكسيه وقاموا بطرد
الرهبان العرب والبطريرك العربي الذي كان يجلس على الكرسي البطريركي حينها وهو
البطريرك عطالله الذي احتجزه الحكم العثماني من خلال فرمان اصدره الباب العالي
ومنذ ذلك الحين والطائفة العربية وكهنتها ورهبانها يعانون اضطهاد عنصري من خلال سن
قوانين عنصريه ضد الطائفة العربية وذلك لإبعادهم عن اداره بطريركيتهم الاداريه والعقارية
اخويه القبر المقدس اصبحوا حلفاء لأعداء الطائفة
العربية الذين يعملون على تهجير العرب من البلاد المقدسه وذلك من خلال مخطط تهويد
البلاد وإنهاء القضية الفلسطينيه وفرض الامر الواقع بالحلول السياسيه وذلك كون البطريركية
الارثوذوكسيه العربية صاحبه نسبه عاليه من الاملاك في منطقه القدس والتي هي لب و
قلب الصراع العربي الاسرائيلي كما وهاستمعوا للعديد من الرهبان اليونان في البطريركية
المقدسيه وأديرتها الذين عبروا ايضا عن عدم رضاهم على الانقلاب الغير قانوني الذي
من خلاله تم الاطاحه بالبطريرك الشرعي ارينيوس ووضعه بسجن داخل البطريركية يعاني
الذل وعدم الاحترام كما وعزله تم بحياكة مؤامرة له وعزله غير قانوني وليس شرعي
ومنافي للقانون والعرف الكنسي كما واستمعوا للعديد من المسيحيين الناطقين بالروسية
والذين شهدوا للحق والحقيقة وانجازات الخوري رومانوس وعن اضطهاده واضطهاد ايضا الرهبان
والكهنة العرب في البلاد المقدسه كما واستمعوا وشاهدوا بأم اعينهم المضايقات التي
يعاني منها الناطقين بالعربية والروسية معا كي يهجروا كنائسهم وذلك من خلال احباط
معنوياتهم وعدم احتوائهم والعمل على تجهيلهم الروحي الممنهج وذلك من خلال تعيين كهنة
للطائفه غير اكفاء لا يعرفون رسالتهم الروحيه والكنسية وغير متعلمين وذلك مخالف
للقانون الكنسي الارثوذوكسي والأعراف الارثوذوكسيه فلا يوجد رعايه روحيه سليمة مما
يتسبب بفقر روحي يبعد ابن الطائفة مع الزمن عن كنيسته ويتحول الى كنائس اخرى تعمل
على استقطابهم وهذا عامل اساسي بتناقص المسيحيين الارثوذوكسيين العرب في البلاد مما يجعلهم للانتقال للكنائس الاخرى
او حتى الهجره فإحباطهم كبير من رئاستهم الروحيه كما وقام اساقفه الكنيسة الروسية بزيارة
الكنائس التي قام الخوري رومانوس بترميمها بالقرى المهجره والتي انتكبت عام 1948
مثل كنيسة قرية معلول والمجيدل وزاروا العديد من القرى المهجره وشاهدوا بام اعينهم
معانات الفلسطينيين وتهجيرهم بأرض وطنهم وكيف قراهم وبيوتهم التي امامهم لا
يستطيعون العوده اليها كما اشادوا للخوري رومانوس على المساهمه ببناء كنيسة مار
جريس الجديدة في قرية يافه الناصره بالتعاون مع لجنه القرية وسكانها وبدعم
الناطقين باللغة الروسية من المؤمنين والعائدين الى ديانتهم الارثوذوكسيه حيث يقوم
الخوري رومانوس بتعميدهم وأقامه الطقوس الدينيه لهم وهذا كما يبدوا يتعارض مع مخطط
تهويدهم الذين من اجله احضروهم للبلاد بمشروع الهجره الروسية والتي هدفها الاساسي رفع نسبه اليهود ديموغرافيا بالبلاد وبعد كل هذه الحقائق التي شاهدها اساقفه ومطارنة
الكنيسة الروسية بالمهجر حيث تم اتخاذ قرار تاريخي بتاريخ 2 – 7 –
2013 وهو تعيين الخوري رومانوس سكس وتفويضه بان يمثل الكنيسة الروسية في الارض
المقدسه قانونيا ودعمه بمشاريعه الروحيه التي في جوهرها هي التعاليم المسيحيه
الارثوذوكسيه ونشرها كما هو يطلب مون كل كاهن وتوعيه ابناء الرعيه وضمهم وتقريبهم للكنيسة
وتقويتهم وان يكون الملجأ الامن لهم كما وطالبوا اخويه القبر المقدس بإلغاء
الحرمان عن الخوري رومانوس الذي ليس له صله بتعاليم الكنيسة وإسرارها وقوانين
الرسل والقديسين وإنما من الواضح انه تم اتخاذه لأسباب غير كنسيه وكما يبدوا انها
سياسيه وعنصريه بامتياز كما وأشادوا بأبناء الرعيه الارثوذوكسيه العربية وحثهم على
البقاء في كنائسهم ووطنهم وتقويه انتمائهم فيها ورفض الفساد ومحاربته وكما طالبوا
اخويه القبر المقدس باعاده النظر بالتعامل مع المؤمنين الارثوذوكس بالبلاد المقدسه
وخصوصا ابناء الوطن من العرب وتصحيح مسار التعامل معهم وان يصبح تعاممل رعائي سليم
حسب الكتاب المقدس وتعاليمه وليس من منطلق استعلاء واضطهاد قومي وافتعال الخلافات
بينهم من خلال اناس منتفعين وهذا لن يعود بالمصلحة على احد وإنما فقط فقدان الكنيسة
لأبنائها بدل ضمهم واحتضانهم وتقويتهم روحيا وانتماء لوطنهم وشعبهم
ابناء رعيه يافه الناصره رفضوا الحرمان على الخوري رومانوس سكس واعتبروه
قرار باطل وذلك لانهم يلمسون عمله عن قرب فهو يقود نهضة روحيه و يرمم كنائس بقرى مهجره ويمنع
انهيارها لا بل يعيد اليها الحياة مثل كنيسة معلول والمجيدل ويقوم بإكمال بناء كنيسة
مار جريس الحديثه في قرية يافا بالتعاون مع ابنائها ولجنه الكنيسة ويقوم بتثبيت مسيحيه واورثوذكسيه الناطقين باللغة
الروسية ومنعهم من التهويد ويعمدهم ويكللهم وهذا كما يبدوا يتعارض مع سياسة اخويه
القبر المقدس بالبطريركية الارثوذوكسيه ويقوم بمساعده الفقراء والمحتاجين والمرضى
ويبشر بالمسيحية اينما وجد ويقيم الصلوات ويعيد للارثوذوكسيه مجدها ونورها
وأصالتها وانفتاحها على المجتمع ويقرب ابناء الطائفة من كنائسها ويدعوهم للمحافظة
عليها ويطالب اخويه القبر المقدس والبطريرك ثيوفيلوس الثالث بوقف الاجحاف بحق
الطائفة العربية والناطقين بالروسية واحتضانهم والتعامل مع الرهبان العرب الوطنيين
بمحبه وأخوه بدون عنصريه ووقف ملاحقتهم والتضييق عليهم وإعطائهم حرية العمل ال روحي
والديني والاجتماعي بدون تقييدات ولا عقبات وإعطائهم الصلاحيات التي هم محرومين
منها مثل المطران عطالله حنا والريس مليتيوس بصل والريس خريستوفوروس حنا الذين يعانون الكثير من
الاضطهاد الروحي والجسدي ويمنعون من اداء واجبهم ورسالتهم كما يجب كما ويطلب فتح
سلك الرهبنة لأبناء الطائفة العربية والاعتراف بالرهبان والراهبات العرب في الاردن
واحتضانهم ح
الخوري رومانوس سكس راعي الكنيسة الارثوذوكسيه في يافه الناصره عبر عن
ارتياحه من هذا التعيين من قبل الكنيسة الارثوذوكسيه الروسية بالمهجر وشكرهم على
هذا الموقف الجريء وإعطائه الحماية القانونيه امام بطش واضطهاد اخويه القبر المقدس
المكون من الرهبان اليونان برئاسة البطريرك ثيوفيلوس الثالث الذين همهم الوحيد زرع
الخلافات واضطهاد الطائفة العربية من العلمانيين والكهنة الوطنيين وهذا القرار
التاريخي اتى بعد عده زيارات من قبل اساقفه ومطارنة حضروا وشاهدوا الظلم والغبن الحاصلة
لي ولأبناء الطائفة العربية وكان قرارهم انني لم اخالف التعاليم الكنسيه ولم يهرطق
ولذلك قرار الحرمان هو باطل وملغي وغير مستند ولا على اي بند قانوني وإنما فبركه
اشاعات وقلب للحقائق والسبب امور سياسيه وإرضاء لفئات هي بالأساس معاديه للمسيحيين
والشعب العربي اجمع فعلى الله اتكلت والحمد لله على ظهور الحق وانه لا غبار علي
ولا على اعمالي الاجتماعية والروحية التي امنت فيها لأنها من تعاليم الكتاب المقدس
فقبل كل شيء اريد ان انوه ان راس الكنيسة الارثوذوكسيه هو الله والأسقف والكاهن
وكل الالقاب الكنسيه هي القاب في السلك الكهنوتي وهؤلاء المفروض منهم انهم هياكل
ووسائط من اجل توصيل رسالة الرب لجميع البشر والمؤمنين فنحن نخضع للرئاسة الكنسيه
بقدر خضوع الرئاسة الكنسيه لتعاليم الرب فلا نخضع لشخص بل نخضع للطريق التي رسمها
يسوع المسيح ووضع البطريركية الاورشليميه للروم الاورثوذوكس وضع مأساوي شاذ ومؤسف لأنه
قد وصلت رئاسة الكنيسة فيها الى طريق الدسائس والمؤامرات وبطريقه انقلابيه لتحتل السلطة
لا يهمها خلاص النفوس اهتمامها فقط للسلطة المراكز والسيطرة وهذه السلطة اصبحت تهاجم وتحارب اي نشاط كنسي روحي
واجتماعي لأي كاهن ورجل دين كان وبغض النظر من ايه قوميه وفي بلادنا الكهنة
والرعية هم العرب وهكذا فعلوا مع الراهب الارشمندريت مليتيوس بصل الذي عمل على تقويه
الانتماء للكنيسة والوطن فقد حرم وتم نفيه
الى عده اماكن لكسر اجنحته وإيقاف نهضته الروحيه التي فيها الازدهار للكنيسة والرعية
وكذلك الامر مع الراهب خريستوفوروس حنا بالاردن
الذي استطاع برسامه وأقامه رهبنه من العرب
المؤمنين وأقامه اديره اايضا مما جعله يعاني من اضطهاد كبير وقد نال وسام الشرف من
خلال حرمانه وفصله من المحكمه الكنسيه
وغيرها من المضايقات وبث الاكاذيب والإشاعات لتغيير الحقائق والمطران عطالله حنا
الذي حرم وتمارس ضده ابشع الاضطهادات والملاحقات رغم انه لا يتمتع بأيه صلاحية
وذلك كي لا يستطيع من التواصل مع المؤمنين وليست له رعيه وكل نشاط يقوم فيه
يفشلونه ويحاربونه كي لا يكون له تأثير على ابناء الرعيه العرب وهذا ما حصل معي
ايضا بسبب خدمه الرب والعمل من اجل خلاص
النفوس وتقويه الايمان والانتماء للكنيسة الارثوذوكسيه وليس فقط بناء الكنائس
والابنيه وهذا ما حدث بكنيسة المجيدل المهجره ومعلول بعد اعاده الحياة الروحيه لها
بعد ترميمها تم تسكيرها من قبل اخويه القبر المقدس تحت حجج واهية مما جعلنا
بالاقتناع والتأكد بان هذه القياده غير نافعة ومجديه وتعمل على هدم كل ما يبنى
لمصلحه المؤمنين ومصلحه الكنيسة والمجتمع العام مما جعل ابناء الرعيه العربية بان
تفقد ثقتها بهذه الرئاسة واثبت ذلك بقرار الحرمان الباطل الغير مستند على اي اساس
من قوانين الرسل وقوانين المجامع المسكونيه وإنما على احاديث عدم الطاعة والانصياع
واستقبال الضيوف بالكنائس البطريركية بأذن
او بدون اذن اي اختلاق اسباب وكان اعمال الخير والبر مربوطة بأذن رغم كل هذه
الامور كانت بالتنسيق الكامل لكنهم يدعون ما يدعون كما يحلوا لهم ويناسب مخططاتهم
فقامت الكنيسة الروسية الارثوذوكسيه بالمهجر بإرسال ثلاثة من اساقفتها بأوقات مختلفة لفحص الامور والوقوف عن كثب على ما يدور وتجولوا
في البلاد واجتمعوا مع العديد من الرعايا العرب والروس الارثوذوكس ومن رعايا كنائس
اخرى وكهنة واستمعوا لهم ووقفوا على
الحقائق وشاهدوا بأم اعينهم النهضة الروحيه وترميم الكنائس بالقرى العربية المهجره
منذ عام 1948 وبناء كنيسة مار جريس في قرية يافه الناصره بمساعده الاهل واللجنة
المحليه كما وزاروا عدت كنائس بالقرى العربية واستمعوا لأهلها وبعد هذه الجولات
قاموا بإعلامنا بأنهم مستعدين لتبني قضيتنا الروحيه الانسانيه الاجتماعية وان
يقفوا معنا ضد الاضطهاد الحاصل من رئاستنا الروحيه والمشبوهة بشرعيتها وقانونيتها
ولمصلحه من تعمل حيث ان ابناء الرعيه غير موجودين على اجندتها وتعمل من خلال سن
قوانين عنصريه ليس لها صله بالكنيسة وتعاليمها وقوانينها وإنما هذه قوانين غريبة خاصة
بالبطريركية المقدسيه فمثلا لا يعقل ان يكون هنالك قانون يمنع العرب من ان يكون
لهم اكثر من مطرانين ومنعهم من حق الانتخاب واتخاذ القرار ووجودهم شبه معدوم ليس
له تأثير باتخاذ ايه قرار ولذلك القرارات دائما لمصلحه البطريركية متجاهلين الرعيه
العرب والأغرب منه انتمائهم وولائهم لدوله اليونان وعلم اليونان القومي يرفع
ويرفرف على الاديره والكنائس والأملاك التابعه للبطريركية الارثوذوكسيه ولا يهمهم
الرعيه العربية وهي صاحبه الاملاك
التعيين يقول كما يلي نحن نعينكم ممثلا لنا بموافقة المجمع المقدس للكنيسة الروسية
في المهجر وان تزاول عملك الروحي والاجتماعي في الاراضي المقدسه وهذا بعث الفرح لأبناء
الرعيه في يافه الناصره وللعديد من الرعايا الارثوذوكسيه المختلفة وأعلنوا انهم
على استعداد للانضمام والاتحاد مع هذا
المجمع والتنسيق معه بكل الامور الروحيه لا بل التحرر من الاضطهاد اليوناني ونحن
باتجاه انفصال نهائي وتحرر كامل من البطريركية المقدسيه من اجل اكمال الرسالة
الروحيه والكنسية كما ينبغي فعند المسيح لا يوجد قوميات والكاهن يقوم برسالته
الروحيه منذ تعيينه وحتى الممات اي رسالته ابديه كما وان المسيح نادى بالعدل والمساواة
والطاعة التي يتحدثون عنها يجب ان تكون مربوطة باطاعه الله وتعاليمه وخدمه الرب
فلا يجوز ان تطيع الانسان او الرئيس على مزاجه بل تطيعه من اجل الرسالة التي
يحملها بحسب تعاليم الله فمذكور ايها العبيد اطيعوا في كل شيء اسيادكم حسب الجسد
لا بخدمه العين كمن يرضي الناس بل ببساطه القلب خائفين الرب وقال بولس الرسول
برسالته ايها السادة قدموا للعبيد العدل والمساواة عالمين ان لكم انتم ايضا سيد في
السماوات ولذلك يجب ان لا يتفاخر احد بسلطته من اجل البطش بالآخرين والاستبداد والإجحاف
وإنما عليه ان يعرف ان له رب فوقه وسيد في السماوات وعليه الطاعة وهو فقط اله وأداه
من اجل ايصال الكلمه والرسالة فموافقين نحن ان نكون عبيد ولكن قدموا لنا العدل والمساواة
وأين بطريركيتنا وأخويه القبر المقدس والبطريرك ثيوفيلوس من العدل والمساواة التي
يطالبنا فيها الرب وعلى ذلك نطالبهم بالا جابه