قال المهندس رامز جرايسي اليوم الخميس، إن الاعتداء الدنس الأخير على مسجد علي بن أبي طالب في قرية دير استيا في الضفة الفلسطينية المحتلة، فجر أمس الاربعاء، ضمن جرائم ما تسمى "تدفيع الثمن"، يشكل حلقة اخرى في الاعتداءات العنصرية الخطيرة التي ترتكبها سوائب المستوطنين واليمين المتطرف، على أماكن العبادة الاسلامية والمسيحية.

وأكد جرايسي أن استمرار الاحتلال والاستيطان في المناطق المحتلة، وتعامل الحكومة مع المستوطنين، بتسامح وتفهم وبقفازات من حرير، يشكل الدفيئة العنصرية لهذه الجرائم ومرتكبيها، وهي التي تتحمل مسؤولية هذه الجرائم.

وأضاف جرايسي أن انهاء الاحتلال والانسحاب الكامل من المناطق المحتلة، واقتلاع المستوطنات والمستوطنين، واقامة الدولة الفلسطينية ذات السيادة وعاصمتها القدس، هي الطريق الوحيد للتوصل الى حل سياسي يضمن الاستقرار والأمن لشعوب ودول المنطقة.

وقال جرايسي مختتما، وحتى يتحقق ذلك، تتحمل حكومة اسرائيل المسؤولية الكاملة عن الممارسات الاستفزازية الدنيئة التي يرتكبها المستوطنون واليمين المتطرف في المناطق المحتلة وداخل اسرائيل.الاعتداء الدنس الاخير على الجامع في قرية دير إستيا في الضفة الغربية المحتلة، ضمن ما يسمى "تدفيع الثمن"، يشكل حلقة اخرى من الاعتداءات العنصرية الدنيئة لسوائب المستوطنين واليمين المتطرف، على أماكن العبادة الاسلامية والمسيحية.

إن إستمرار الاحتلال والاستيطان في المناطق المحتلة، وتعامل الحكومة مع المستوطنين بتسامح وتفهم، وبأيدٍ من حرير، يشكل الدفيئة العنصرية لهذه الافعال ومرتكبيها، وهي التي تتحمل المسؤولية عنها.

إنهاء الاحتلال والانسحاب الكامل من المناطق المحتلة، وإقتلاع المستوطنات والمستوطنين، واقامة دولة فلسطين المستقلة ذات السيادة وعاصمتها القدس، هي الطريق الوحيد للتوصل إلى حل سياسي يضمن الاستقرار والأمن لشعوب ودول المنطقة.

وحتى يتحقق ذلك، تتحمل حكومة إسرائيل المسؤولية الكاملة عن الممارسات الإستفزازية الدنيئة للمستوطنين واليمين المتطرف في إسرائيل عموماًالاعتداء الدنس الاخير على الجامع في قرية دير إستيا في الضفة الغربية المحتلة، ضمن ما يسمى "تدفيع الثمن"، يشكل حلقة اخرى من الاعتداءات العنصرية الدنيئة لسوائب المستوطنين واليمين المتطرف، على أماكن العبادة الاسلامية والمسيحية.

إن إستمرار الاحتلال والاستيطان في المناطق المحتلة، وتعامل الحكومة مع المستوطنين بتسامح وتفهم، وبأيدٍ من حرير، يشكل الدفيئة العنصرية لهذه الافعال ومرتكبيها، وهي التي تتحمل المسؤولية عنها.

إنهاء الاحتلال والانسحاب الكامل من المناطق المحتلة، وإقتلاع المستوطنات والمستوطنين، واقامة دولة فلسطين المستقلة ذات السيادة وعاصمتها القدس، هي الطريق الوحيد للتوصل إلى حل سياسي يضمن الاستقرار والأمن لشعوب ودول المنطقة.

وحتى يتحقق ذلك، تتحمل حكومة إسرائيل المسؤولية الكاملة عن الممارسات الإستفزازية الدنيئة للمستوطنين واليمين المتطرف في إسرائيل عموماً