X أغلق
X أغلق

تواصل معنا عبر الفيسبوك
حالة الطقس
عبلين 27º - 14º
طبريا 28º - 12º
النقب 30º - 10º
الناصرة 28º - 14º
القدس 27º - 5º
حيفا 27º - 14º
تل ابيب 26º - 12º
بئر السبع 30º - 12º
ايلات 32º - 12º
مواقع صديقة
اخبار محلية
اضف تعقيب
26/04/2024 - 01:55:16 pm
القتال يدخل يومه الـ203 إزالة الركام من غزة قد تستغرق 14 عاما

القتال يدخل يومه الـ203

 مسؤول في الأمم المتحدة: إزالة الركام من غزة قد تستغرق 14 عاما

دخل القتال اليوم الجمعة، يومه الـ203، وسط تحذيرات عربية ودولية من مغبة اجتياح مدينة رفح جنوبي القطاع. ويلوذ برفح المتاخمة للحدود المصرية أكثر من مليون فلسطيني نزحوا بسبب الهجوم الإسرائيلي المستمر منذ نصف عام، عبر بقية قطاع غزة، ويقولون إن احتمال النزوح مرة أخرى يثير رعبهم.وفي غضون ذلك، قالت وسائل إعلام عبرية، إن فريق التفاوض الإسرائيلي قدم لمجلس الحرب مقترحات تتضمن "مرونة أكبر" في سبيل التوصل إلى صفقة لتبادل الأسرى ووقف إطلاق النار.

وبحسب وسائل إعلام عبرية، فإنه من المنتظر وصول وفد مصري إلى إسرائيل، اليوم الجمعة لإجراء محادثات بشأن تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة. وأضافت، ان "مجلس الحرب وافق على تفويض الطاقم المفاوض إجراء محادثات مع الوفد المصري الذي يتوقع وصوله الى البلاد اليوم، من منطلق رغبة حقيقية في التوصل إلى اتفاق، وذلك على خلفية التهديدات بعملية عسكرية إسرائيلية وشيكة في رفح". وأضافت وسائل الاعلام العبرية، انه "وفقا لمسؤولين إسرائيليين، فإن المصريين يخشون من "لاجئي الحرب" الذين سيدخلون سيناء بعد اجتياح رفح، وبالتالي فهم يسارعون لاقتراح صفقة واستبدال قطر في دور الوسيط الرئيسي، معتقدين أن هذا قد يؤدي إلى تأجيل العملية - كما ذكرت وسائل الإعلام المحلية في القاهرة في وقت سابق". بحسب ما ورد في وسائل اعلام عبرية. 

وافاد موقع "واينت"، ان "إسرائيل تجري مباحثات بشأن صفقة جديدة على أساس الرّد السلبي لحماس - وادعاء الحركة أنه ليس لديها 40 مختطفاً حياً في الفئة الإنسانية التي تشمل النساء والبالغين والمرضى. ويتضمن الاتفاق إطلاق سراح عشرات الرهائن، ولكن أقل من 40. وقال مسؤول سياسي كبير مطلع على المفاوضات، إن الصفقة التي تتم مناقشتها حاليًا هي إطلاق سراح 33 مختطفًا من فئات النساء والجنود وكبار السن والمرضى والجرحى والمصابين نفسيا. وبحسب قوله فإن مدة وقف إطلاق النار خلال الصفقة ستتحدد بحسب عدد المختطفين".

وقالت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون)، إن الجيش الأمريكي بدأ في بناء رصيف بحري قبالة غزة يهدف إلى تسريع تدفق المساعدات الإنسانية إلى القطاع عندما يبدأ تشغيله في مايو أيار.وفي مارس آذار، أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن إنشاء الرصيف البحري بعدما ناشد مسؤولو الإغاثة إسرائيل تسهيل وصول إمدادات المساعدات إلى غزة عبر الطرق البرية. ولم يتضح ما إذا كان الرصيف سينجح في نهاية المطاف في تعزيز المساعدات الإنسانية في وقت يحذر فيه مسؤولون دوليون من خطر المجاعة في شمال غزة.

وقال مسؤول كبير في إدارة بايدن، تحدث للصحفيين شريطة عدم الكشف عن هويته، إن المساعدات الإنسانية القادمة عبر الرصيف البحري سيتعين عليها المرور بنقاط تفتيش إسرائيلية على الأرض. وذلك على الرغم من أن المساعدات ستفتشها إسرائيل في قبرص قبل إرسالها إلى غزة. وتهدف إسرائيل إلى منع وصول أي مساعدات إلى مقاتلي حماس من شأنها تعزيز مجهودهم الحربي. ويثير احتمال مرور المساعدات بنقاط التفتيش هذه تساؤلات حول التأخير المحتمل حتى بعد وصول المساعدات إلى الشاطئ. وتشكو الأمم المتحدة منذ فترة طويلة من العقبات التي تحول دون وصول المساعدات وتوزيعها في أنحاء غزة.وقال المتحدث باسم البنتاجون الميجر جنرال باتريك رايدر للصحفيين : "أستطيع أن أؤكد أن سفنا عسكرية أمريكية، بما في ذلك السفينة بينافيديز، بدأت في بناء المراحل الأولية للرصيف المؤقت والجسر في البحر". 

وأفادت وكالة رويترز، تأكيد المخاوف بشأن خطر تورط القوات الأمريكية في الحرب بين إسرائيل وحماس يوم الخميس مع ظهور أنباء عن هجوم بقذائف المورتر بالقرب من المنطقة التي سيلامس فيها الرصيف اليابسة. لكن لا توجد قوات أمريكية هناك، وأمر بايدن الجيش بعدم دخول شاطئ غزة.وسيتعامل الرصيف في البداية مع 90 شاحنة يوميا، ويرتفع هذا العدد إلى 150 شاحنة يوميا عندما يعمل بكامل طاقته. وقالت الأمم المتحدة هذا الأسبوع إن متوسط عدد الشاحنات التي تدخل غزة يوميا خلال الشهر الجاري يبلغ 200 شاحنة، وإنه بلغ ذروته يوم الاثنين عند 316 شاحنة. وأضاف المسؤول أن حوالي 1000 جندي أمريكي سيدعمون تلك الجهود بما يشمل خلايا التنسيق في قبرص وإسرائيل. وتابع أن طرفا ثالثا سيقود الشاحنات من الرصيف إلى الشاطئ.

وحذر كارل سكاو نائب المدير التنفيذي لبرنامج الأغذية العالمي يوم أمس الخميس من أن "شمال قطاع غزة لا يزال يواجه خطر المجاعة"، وناشد زيادة حجم المساعدات ودعا إسرائيل إلى السماح بالوصول المباشر من ميناء اشدود جنوبا إلى معبر إيريز.

وقال الجيش الإسرائيلي في بيان إنه سيوفر الدعم الأمني ​​واللوجستي للرصيف.وسيعمل لواء عسكري إسرائيلي يضم آلاف الجنود إلى جانب سفن البحرية والقوات الجوية الإسرائيلية على حماية القوات الأمريكية التي تبني الرصيف.وقال رايدر إن البنتاجون يتتبع نوعا ما من الهجمات بقذائف المورتر في غزة والتي تسببت في أضرار طفيفة في منطقة بناء الرصيف. لكنه أضاف أن القوات الأمريكية لم تبدأ في نقل أي شيء إلى تلك المنطقة بعد، ولا توجد قوات أمريكية على الأرض.

دعا الرئيس الفلسطيني محمود عباس يوم الخميس، الدول المانحة، لدعم الحكومة الفلسطينية الجديدة للقيام بمهامها في الضفة الغربية وغزة والقدس.

وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية نقلا عباس إن "الحكومة الفلسطينية الجديدة ستقوم بمهامها في الضفة وغزة والقدس والقيام بجهود الاغاثة الإنسانية، وبالإصلاحات اللازمة وتحقيق الاستقرار المالي والاقتصادي". وأضافت الوكالة أن ذلك جاء خلال اتصال هاتفي بين عباس ورئيس فنلندا الكسندر ستوب. وتابعت الوكالة أن قيام الحكومة بمهامها "يتطلب الضغط على الحكومة الإسرائيلية للإفراج على الأموال الفلسطينية المحتجزة لديها وضرورة عقد مؤتمر دولي للمانحين لحشد الدعم المالي لدعم موازنة الحكومة الفلسطينية الجديدة ودعم برامجها".وعيّن عباس، الخبير الاقتصادي محمد مصطفى رئيسا للحكومة الفلسطينية الجديدة التي تضم أعضاء تكنوقراط خلفا للحكومة السابقة برئاسة محمد اشتيه، عضو اللجنة المركزية لحركة فتح.وقال عباس خلال المكالمة الهاتفية "إن دولة فلسطين ستواصل مساعيها للحصول على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة والذهاب إلى الجمعية العامة ومواصلة السعي للحصول على المزيد من الاعترافات بدولة فلسطين". ومنعت الولايات المتحدة الأمريكية الفلسطينيين قبل أيام من الحصول على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة بعد استخدامها حق النقص (الفيتو) خلال جلسة لمجلس الأمن.

وقالت بريطانيا يوم الخميس إن السفينة (دياموند) التابعة لسلاح البحرية الملكية أسقطت صاروخا أطلقته جماعة الحوثي المتحالفة مع إيران من اليمن لاستهداف سفينة تجارية.وذكر وزير الدفاع البريطاني جرانت شابس في بيان "تواصل بريطانيا التمركز في طليعة الرد الدولي على الهجمات الخطيرة على سفن تجارية من قبل الحوثيين المدعومين من إيران، وهي هجمات أزهقت أرواح بحارة دوليين".

ودعا فريق من الدفاع المدني الفلسطيني، يوم الخميس، الأمم المتحدة إلى التحقيق بشأن "جرائم حرب في مستشفى بغزة"، وقال إنه "جرى انتشال نحو 400 جثة من مقابر جماعية بعد انسحاب القوات الإسرائيلية من الموقع". وقال الدفاع المدني في مؤتمر صحفي : "هناك حالات إعدام ميداني لبعض المرضى خلال إجراء عمليات جراحية لهم وارتدائهم ملابس العمليات بمجمع ناصر الطبي".وأعلنت السلطات الفلسطينية، هذا الأسبوع العثور على مئات الجثث في مقابر جماعية في مستشفى ناصر، المنشأة الطبية الرئيسية في وسط قطاع غزة، بعد انسحاب القوات الإسرائيلية من مدينة خان يونس. كما ورد أنه تم العثور على جثث بمستشفى الشفاء في شمال القطاع، بعدما تم استهداف المستشفى بعملية نفذتها القوات الخاصة الإسرائيلية.وقال مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك، يوم الثلاثاء إنه "شعر بالذعر" إزاء الدمار بمستشفيي ناصر والشفاء في قطاع غزة والتقارير عن وجود مقابر جماعية هناك بها مئات الجثث، وفقا للمتحدثة باسمه. ووصفت فرنسا يوم الخميس التقارير بأنها "مقلقة للغاية"، وضمت صوتها إلى الدعوات المتزايدة لإجراء تحقيق مستقل.

وقال الجيش الإسرائيلي، إن مزاعم السلطات الفلسطينية بأن الجيش الإسرائيلي دفن الجثث "لا أساس لها من الصحة". وأضاف أن القوات فحصت، في إطار البحث عن مختطفين إسرائيليين، جثثا دفنها الفلسطينيون في وقت سابق بالقرب من مستشفى ناصر وأعادتها كما هي بعد فحصها. وقال في بيان "تم إجراء الفحص بعناية وحصريا في المواقع التي أشارت المخابرات إلى احتمال وجود رهائن فيها. وتم إجراء الفحص باحترام مع الحفاظ على حرمة الموتى".

وقالت مصادر فلسطينية ان " حصيلة العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي ، ارتفعت إلى 34,356 شهيدا و77368 جريحا" . وأفادت وزارة الصحة في غزة " بأن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب خمس مجازر خلال الـ24 ساعة الماضية، وصل إثرها إلى مستشفيات القطاع 51 شهيدًا و75 إصابة " .

وقال مسؤول في الأمم المتحدة يوم الجمعة إن " إزالة كمية الركام الهائلة والتي تشمل ذخائر لم تنفجر خلفتها الحرب الإسرائيلية المدمرة في قطاع غزة قد تستغرق نحو 14 عاما " .وقال بير لودهامار المسؤول الكبير في دائرة الأمم المتحدة للأعمال المتعلقة بالألغام خلال مؤتمر صحفي في جنيف إن "الحرب خلفت ما يقدر بنحو 37 مليون طن من الركام في المنطقة ذات الكثافة السكانية العالية" .وذكر أنه " رغم استحالة تحديد عدد الذخائر التي لم تنفجر بالضبط والتي عُثر عليها في غزة، من المتوقع أن تستغرق إزالة الركام، ومن بينه أنقاض المباني المدمرة، 14 عاما في ظل ظروف معينة" .

وقال الجيش الاسرائيلي : " نقلت قوات الجيش الاسرائيلي بقايا صاروخ أرض أرض تم اعتراضه كجزء من الهجمة الإيرانية من منطقة وادي يعيليم المجاورة لمدينة عراد اليوم الجمعة، وذلك بعد أن عثر رحالة عليه في مطلع هذا الأسبوع.وبإدارة قيادة المنطقة الجنوبية التابعة لقيادة الجبهة الداخلية، تم نقل الصاروخ جوًا بواسطة مروحية "يسعور" تابعة لسلاح الجو، حيث رفعت المروحية الصاروخ غير المتفجر من خلال شماعة خاصة ثم نُقل الصاروخ لمتابعة التعامل معه على الأرض من قبل قوات الإطفاء والإغاثة وتم نقله لمتابعة دراسته" .واضاف : " هذا وجعلت تضاريس المنطقة والوزن الثقيل للقطعة المتبقية من الصاروخ عملية النقل بالغة التعقيد. وقد تسنى إنجازها بفضل التحضير المسبق من قيادة الجبهة الداخلية وبمرافقة الهيئة التكنولوجية التابعة لسلاح الجو، حيث تم التأكد من خلو الصاروخ من المواد الخطرة خلال العملية.

نناشد جمهور الرحالة اتباع التعليمات الصادرة عن قيادة الجبهة الداخلية عند مصادفة غرض مشبوه.ويشدد على ضرورة تجنب ملامسة الصواريخ غير المتفجرة وإبلاغ الشرطة على رقم 100 إذا تم العثور عليها".




Copyright © elgzal.com 2011-2024 | All Rights Reserved © جميع الحقوق محفوظة لموقع الغزال
سيجما سبيس بناء مواقع انترنت