ارسل اديب مخول خوري الناطق الاعلامي باسم سريه نادي الكشاف الارثوذوكسي يافا رسالة لنعمان شحاده مركز منظمه الكشاف الارثوذوكسي  يطالبه بالاستقالة لتجاوزاته الدستوريه وقراراته الدكتاتوريه وهيمنته على المسئولين بمنظمه الكشاف الارثوذوكسي الذي حول اغلبهم لموظفين بجمعيه حركه الكشاف العربي الدرزي الاسرائيلي ويتقاضون المعاشات الرسميه ولقاء مهام اخرى وهذا فيه خرق للقانون وذلك لتضارب المصالح فكيف هم موظفين بجمعيه حركه الكشاف العربي الدرزي الاسرائيلي التي ضمت منظمه الكشاف الكاثوليكي منظمه الكشاف العربي منظمه الكشاف الارثوذوكسي منظمه الكشاف الدرزي التي اقيمت من اجل الامور الاداريه والمالية والعلاقة مع حركه الكشاف الاسرائيلي ووظيفة المسئولين بجمعيه حركه الكشاف العربي الدرزي الحفاظ على هذه السرايا ولكن لسوء الاداره انسحبت منظمه الكشاف الكاثوليكي ومنظمه الكشاف الاسلامي من هذه الحركة وأقاموا حركه الصداقه من اجل الترتيب المالي بينها وبين حركه الكشاف الاسرائيلي والغريب ان المسئولين بجمعيه حركه الكشاف العربي والدرزي قاموا بوضع دستور لها يتعارض مع دستور منظمه الكشاف الارثوذوكسي ليحافظ على هويتها وصبغتها وتبعيتها لمجالسها الملية وكنائسها ومجتمعها العربي وأصبح اعضاء منظمه الكشاف الارثوذوكسي بلا حول فموظفي جمعيه حركه الكشاف العربي والدرزي يهيمنون على المنظمه الارثوذوكسيه وهم تحت التهديد والعقاب ويمنعون عنه التمويل الذي هو من حقهم وإمام هذا الصمت الغريب اصبحت قرارات هذه المجموعه تتغاضى عن حاجيات ومتطلبات السرايا الارثوذوكسيه وتقر القرارات التي تخول سكرتير جمعيه حركه الكشاف العربي والدرزي بان يكون هو الامر والناهي بالأمور وبدكتاتوريه واضحة وبدون اعتراضات  مما دب الرعب بالسرايا الارثوذوكسيه المسالمة والتي تأسست وأقيمت من اجل خدمه كنائسها ومجتمعها وذلك منذ عهد الانتداب البريطاني اي قبل قيام دوله اسرائيل ولذلك قامت سريه يافا الارثوذوكسي ويسوع الناصري ونادي عكا الارثوذوكسي بخوض معركة تصحيحيه لأعاده منظمه الكشاف الارثوذوكسي الى مسارها الصحيح وتبعيتها لكنائسها ومجالسها ومجتمعها العربي مما اغضب المنتفعين والموظفين بجمعيه حركه الكشاف العربي والدرزي الذين يقومون بفبركة امور عديدة والعمل على شرعنتها ليمنعوا هذه النهضة التصحيحيه وأخرها هذه الرسالة التهديديه لسريه يافا الارثوذوكسي بتاريخ 20 – 4 – 2013 وألان هذه القضايا اصبحت تبحث بارو قه المحاكم