الكلام عن معمل أثبت جدارته سنين عديدة وما زال, فقد تكيف مع كل جمهور, وعامل ذوي الإحتياجات الخاصة حتى غمرهم بإحساس الكفاية.
"ديوان أبو طوفان" أو بالأحرى "ملتقى الثقافات" المتعددة, غني بالموضوعات الواقعية من جهة ومن جهة أخرى محفز للجمهور المستهدف بقوة, وليس هناك أي مشكلة عند "أبو طوفان" في مجاراة جمهوره مع الحفاظ على مستوى راق من العرض والشرح.
"أبو طوفان" ليس الوحيد الذي يعمل في هذا المجال ولكنه صاحب لون خاص ميزه عن الآخرين.
"قلب هذا المعمل النابض هو إحترامي وتقديري للآخر المختلف وهو سر بقائي وتميزي".