محمد فراج يدعي فقدان بصره! 
 إطلاق الإعلان التشويقي لفيلم ڤوي! ڤوي! ڤوي!

 
أطلق الإعلان التشويقي لفيلم الدراما والكوميديا السوداء ڤوي! ڤوي! ڤوي! للمخرج عمر هلال , إنتاج فيلم كلينك وفوكس سينما وإيمج نيشن أبو ظبي، وذلك تمهيدا لطرحه في دور السينما صيف ,٦ يوليو٢٠٢٣.
وتبدأ أحداث الإعلان التشويقي بجملة مستوحى من أحداث حقيقية، قبل أن تتصاعد الموسيقى السريعة ويظهر النجم محمد فراج أثناء دخوله صيدلية للسؤال عن عصا المكفوفين وشراؤه نظارة شمس، ليخرج منها متظاهراً أنه كفيف، وفي المشهد التالي يتسلق سور ملعب كرة فيما ينادي اللاعبين "ڤوي.. ڤوي..ڤوي..".
الفيلم نتاج تعاون بين فيلم كلينك وفوكس سينما وإيمج نيشن أبو ظبي. ويضم طاقم متميز من نجوم السينما والدراما وهم: محمد فراج ونيللي كريم وبيومي فؤاد، بجانب المواهب الصاعدة طه دسوقي وأمجد الحجار، ومحمد عبد العظيم وحنان يوسف، وهو من إنتاج محمد حفظي وعمر هلال.
وينتقل مخرج الإعلانات الحاصل على جوائز عمر هلال إلى عالم الأفلام السينمائية من خلال الفيلم الذي يحكي عن حسن، حارس أمن يعيش حياة فقيرة مع والدته في مصر، يحلم بالسفر والعيش في الخارج. في أحد الأيام، يتعرف بالصدفة على رياضة كرة القدم المكفوفين التي كانت غامضة بالنسبة له، ويقرر التظاهر بأنه رجل ضعيف البصر لينضم إلى فريق قريب من لعب بطولة كأس العالم في أوروبا. خلال رحلته، يلتقي بالعديد من الشخصيات بما في ذلك صحافية شابة تبدأ بالاهتمام بمتابعة الفريق فيما هو مهتم بها، ومدرب في منتصف العمر يبحث عن فرصة، وصديقين له. ومعهم، يذهب حسن إلى أبعد الحدود ليكون مع الفريق ولا تفوته فرصة السفر، على أمل أن يوفر التأهل للبطولة فرصة لحياة مليئة بفرص أكثر.

https://fb.watch/ksvpyuEcby/ لإعلان التشويقي:

عن فيلم كلينك
فيلم كلينك شركة أسسها ويديرها المنتج والسيناريست محمد حفظي في عام 2005. وتعتبر حالياً واحدة من الشركات الرائدة في مجال الإنتاج السينمائي في العالم العربي، فهي لا تقوم فقط بإنتاج أفلام فريدة من نوعها بل تشجع المواهب الجديدة على تقديم مثل هذه الأعمال. 

فلسفة الشركة هي مزج الأفكار الخلاقة والنابضة بالحياة للأجيال الشابة، بالخبرة المتمثلة في المخضرمين من السينمائيين، وهذا لتقديم أفلام قوية للجمهور ذي الذوق المتميز والذي يحمل تقدير حقيقي للشاشة الفضية.

عن فوكس سينما
تعد فوكس سينما الذراع السينمائي لمجموعة ماجد الفطيم وأكبر سلسلة دور سينما في الشرق الأوسط بأكثر من 600 شاشة في 8 أسواق، كما أنها تنتج المحتوى وتدير أعمال توزيع الأفلام في المنطقة منذ 2015.
وفي السنوات الأخيرة أسست نفسها كواحدة من أكبر موزعي الأفلام في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتعمل كموزع مستقل بجانب العمل مع ستوديوهات السينما الرئيسية.
تلتزم فوكس سينما بجلب أفضل محتوى عربي إلى شاشة السينما عبر الاستحواذ على الأفلام أو إنتاجات أصلية، وفي 2019، أعلنت عن هدفها الطموح لإنتاج 25 فيلم عربي في خلال الخمس سنوات المقبلة في تحدي لدفع صناعة المحتوى في المنطقة ودعم المواهب الإبداعية من العالم العربي.

إيمج نيشن أبو ظبي
إحدى الشركات الرائدة الحائزة على الجوائز في قطاع صناعة المحتوى الإعلامي والترفيهي، وقد اكتسبت سمعة رائدة في دفع حدود الإبداع والابتكار نحو آفاق جديدة. 
وهي شركة متخصصة في تطوير وإنتاج الأفلام السينمائية والمسلسلات التلفزيونية والبرامج الوثائقية وغيرها من المحتوى الترفيهي، بما يلبي تطلعات المشاهدين في جميع أنحاء العالم، كما أنها أول شركة من دولة الإمارات يتم عرض العديد من أعمالها عبر منصّة البثّ العالمية نتفليكس. وقد حققت إيمج نيشن نجاحاً مدوياً على الصعيد العالمي، إذ عُرضت إنتاجاتها الفنية في أكثر من 400 مهرجان سينمائي دولي ونالت العديد من التكريمات والجوائز المرموقة في الصناعة، بما في ذلك جائزتي أوسكار وجائزة من الأكاديمية البريطانية لفنون الأفلام والتلفزيون (بافتا) وجائزة إيمي.

وتمتلك شركة إيمج نيشن سجلاً حافلاً بالإنجازات في تطوير اعمال فنية عالية الجودة تجمع بين المواهب المحلية والخبرات الدولية. وتتميّز “إيمج نيشن” بدعمها الدائم للأفكار المبتكرة وغرس شغف المعرفة في المواهب الناشئة، حيث تتيح لهم فرصة قيّمة للحصول على تدريب عملي وتحقيق طموحاتهم من خلال برنامجها المُلهم “استوديو الفيلم العربي”.

وتتمثّل رسالة الشركة في رفد صناعة المحتوى الإعلامي والترفيهي، عبر دول مجلس التعاون الخليجي ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، باعتبارها إحدى الركائز الأساسية التي تنطلق منها رؤية أبو ظبي الطموحة نحو اقتصاد عالمي يتمتع بإمكانات المنافسة والاستدامة. وتتطلع “إيمج نيشن” إلى تمكين كافة الكوادر المشاركة في أعمالها، ليكونوا أوصياءً للثقافة وصنّاعاً للتغيير. تعد إيمج نيشن جزء من شركة القابضة ADQ والتي تعد واحدة من أكبر الشركات القابضة في المنطقة وتمتلك محفظة واسعة من الشركات الكبرى لتمتد استثماراتها إلى القطاعات الرئيسية ضمن اقتصاد دولة الإمارات المتنوّع.