تواصل معنا عبر الفيسبوك | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
بعد صورة (الرنتجين)
تبيّن أنّ الماء هو الماء
الحجيج للحجّاج
يعرّي الأمراض..
كلّها
الحجيج للحجّاج
يشفي..
الأرض من أعدائها
على المعابر
على السدود.
فالرؤية
تلوّنت بألوان المعدة
والرؤيا
ومضة..
عاشت وماتت
*
كالخلاف..
جنود..
من شهاداتٍ مُسيَّرة
تستعر ..
بخطابات الحجّاج
أشعلت..
سؤال النار
أين البوصلة
*
الحجيج للحجّاج
نتصوّف به
يُشرق بالكلمات خياما
للطريق والفرج
*
الرؤية
تلوّنت بالفائدة
الرؤيا
سافرت الى النهايات
*
للجرف..
حوافّ وأسماء
صارت كالسدود
تجنّد الاحتلال..
والجوع.
مصيَدة
طريقان في العتمة
شعائر ونهاية
*
شعبان..
مصيران
عطاء الحرب
وهذا الفرض
أسماء الأمل..
تشكي
انفجارات الشرع
بين الأحياء
*
لسان الأمل
ارتقاء الربيع
في ثياب الحج
الزاهد الواعظ
رؤية
غادرت البداية
رؤيا
تساءلت عن النهايات
*
موعظة الجريح
طريح النهاية
وشعلة البداية
صارت أيقونة للهلاك.
الأمل حاجبٌ
على أبواب الحج
يرابط للنهايات
هاشم ذياب
حيفا طمرة