اصدر معهد مسار للأبحاث كتابًا جديدًا للدكتور خالد أبو عصبة تحت عنوان "التربية للقيم في مجتمع مأزوم" ويقع الكتاب في 255 صفحة تحتوي على فصول أربعة.

  الفصل الأول: المجتمعُ العربيُّ وأزمة التّغيير

إشكاليات وتناقضات الحداثة العربية

نحوَ مجتمعٍ متماسكٍ اجتماعيًّا

المجتمعُ العربيُّ في أزمة نظام مجتمعيّ

دَوْرُ الأُسْرة في إكساب القِيَم

المدرسة كجزء من النّظام المجتمعيّ (المبنى الاجتماعيّ- الثّقافيّ، المدرسة والقِيَم)

المدرسةُ العربيّة والمحيط

موقف المدرسة العربيّة من مسيرة التّغيير

وظيفة المدرسة العربيّة في مجتمع متغيِّر

عملُ المدرسةِ العربيَّةِ في مجتمعٍ يمرُّ بمرحلةٍ انتقاليّة

نحو ماذا نربّي؟ ولماذا؟ وكيف نربّي؟

حقّ الأقلّيّة في التّربية لثّقافتها وهُوِيَّتها

الفصل الثاني:القِيَمُ والتّربيةُ على القِيَمِ

ما هي القيمة؟

وظيفة القيم على المستوى الاجتماعيّ والفرديّ

القيم العامّة والخاصّة

القيم العامة

قيم خاصّة لدى الشّعوب المختلفة (بعض القيم  والأعراف لدى الشّعوب تاريخيًّا)

قيم العرب

القيم الإسلاميّة

الفصل الثّالث :التّربية للقيم في ظلّ التّطوُّر العلميّ والتّكنولوجيّ

نظرة الواقعيّة إلى القِيَم

ماذا نريد من التّربية للقِيَم؟

بعض النّظريّات حول تطوّر ونموّ منظومة القِيَم لدى الأطفال

التّربيةُ في مرحلة ما قبلَ المدرسة (التّربيةُ للقِيَم في العائلة)

التّربيةُ للقِيَم في رياضِ الأطفال

دوْر المدرسة وإكساب ﺍﻟﻘِﻴَﻡ (مرحلة المدرسة الابتدائية)

مرحلةُ المراهقةِ الأولى: مرحلةُ المدرسةِ الإعداديّة (11-14عاما)

المرحلةُ الأخيرةُ من مراحلِ المراهقةِ: مرحلةُ المدرسةِ الثّانويّة  (15-18عاما)

المؤسّسة الدّينيّة والقيم

قيمٌ مقترحٌ غرسُها لدى الطّلاب وأمثلةٌ على كيفيّة تطبيقها

ما هي الطّريقة المثلى للتّربية للقِيَم

الفصل الرابع: وماذا بعد.....؟