جليلنا المعطاء يستقبل الشمس معاتبًا
فأنتيا رفيقة صباي لوّحتِ انساني
فيفرّ الى البحر ويتركني وحيدًا..
رِفقًا بنا ، ورفقًا بالزنابق والرّياحين ..
فتجيبه الشمس بغَنج ٍ :
" أنا حُرّة!" .
صباحكم افراح