يوم الخميس 02.05.2024
موقع الغزال
...
دايمًا على البال
...
موقع اخباري ثقافي فني
...
حصريًا لكم ومن اجلكم
أخبار عبلين
اخبار محلية
أخبار عالمية
وين تسهر
اخبار فلسطينية
أخبار الكنيست
أخبار حيفا
أخبار شفاعمرو
أخبار طمرة
أخبار سخنين
أخبار الشاغور
فنجان ثقافة
اخبار النقب
انتخابات البلديات والمجالس المحلية 2018
عالم الفن
أدب وشعر
أراء حرة
اجتماعيات
رياضة محلية
رياضه عالميه
لك سيدتي
اطفال
صحه
مطبخ
تكنولوجيا
منوعات
سياحه
عالم السيارات
اقتصاد
نت كافيه
اعراس عبلين
حنين "نوستالجيا" هاي صورتي وهاي حكايتي
مواهب
علوم ومعرفة
انتخابات الكنيست
حفلات تخريج
تواصل معنا عبر الفيسبوك
تصويت
حالة الطقس
عبلين
27º - 14º
طبريا
28º - 12º
النقب
30º - 10º
الناصرة
28º - 14º
القدس
27º - 5º
حيفا
27º - 14º
تل ابيب
26º - 12º
بئر السبع
30º - 12º
ايلات
32º - 12º
مواقع صديقة
أدب وشعر
الطِّفلُ السّرمديّ زهير دعيم
ثلجٌ وبردٌ ومطرْ يتساءَلون ما الخبَرْ
هذا أٌحبه هذا أٌريده قصة مصطفى عبد الفتاح
أمسكت أمي بذراعي وشدَّتني بقوَّة دافعة بي إلى الغرفة ثُمَّ أغلقت وراءها الباب، اقتربت مني وقالت بصوت مُنخفض لا يخلو من نبرة غضب وعتاب:
موشحات طل الشّتا بقلم:اسماء طنوس المكر
طل الشتا بخَيـراتُه وأيّـام العـيـد
بابا نويل ومحمود الصغير قصّة للأطفال: زهير دعيم
الليلة باردة، والمطر ينزل من السماء بغزارة مصحوباً بالرعد والبرق .
على عَتَباتِ الشّباب زهير دعيم
زُهيْرُ ... يا أملًا يُعطِّرُ الدّيار
سيزيفُ يورثُ هويّتَهُ لابْنِ الخطّابِ شعر: علي هيبي
هوتِ الآلهةُ الموبوءةُ في لجّةِ جبٍّ داكنةِ اللّونِ/ كانَتْ برهانًا صخريًّا ربانيَّ الفوّهةِ المفتوحةِ نحوَ المطرِ المتناثرِ حممًا قدّامَ النّاسِ
زجل للميلاد المجيد يسوع أَنتَ الحَياةُ بقلم: أسماء طنوس – المكر
أَشْــــرَقَ الصُّــبـــــــحُ بــمَـجــيـــــئِــــــكَ عَـــالــدِّنــــــي
بابا نويل أنشودة للأطفال : زهير دعيم
بابا نويل هَالخِتيارْ لابسْ أحمر مع قُصفة غارْ
الشاعر كمال ابراهيم قصيدته : لغتنا العربية
بمناسبة اليوم العالمي للغة العربية الذي تحتفل به الأمم المتحدة
سادن الروح غذاء للروح لوحة وتحفة أدبية بقلم معين ابوعبيد
نعم، قد تتلعثم الكلمات عندما يكون الحديث عن عملاق الأدب والشعر، وله بصمات واضحة وأكيدة في إثراء الحركة الأدبية والثقافية، إنسان بكل ما تحمل هذه الكلمة من معنى، تفوح ثنايا حروفه شذا، عطرا، ورونقًا، وروح إنسانية سامية يعبد ويعشق مداعبة كل حرف وكلمة.
المجد لله في الاعالي..... زهير دعيم ...
" لا تخافوا ، فها انا ابشّركم بفرحٍ عظيمٍ يكونُ لجميع الشعب, أنّه وُلِدَ لكم اليوم في مدينة داوود مُخلّص هو المسيح الربّ، وهذه العلامة ، تجدون طفلًا مُقمّطًا في مذود" .
ساحةُ الميلاد تلمُّ الشّمل زهير دعيم
( نجوى القيت خلال عرافتي باضاءة شجرة الميلاد في عبلين يوم السبت 1112 2021 )
قصيده للميلاد جانا النور بقلم :اسماء طنوس المكر
جانا النّـورُ ونَــوَّرنا ____ في مــيلاده فَرَّحــنا
دق مسامير المسافات بقلم:بنيامين حيدر
على صدر مساحات قلبي المثقلة بافكاري
الحلم الموقّع قصة: ناجي ظاهر
مضت ثلاثة أيام وثلاث ساعات. ثلاث دقائق وثلاث ثوان حتى الآن، وهي لمّا تتصل بعد. السيدة تعود إلى صومعتها الصامتة الرهيبة وها أنت ذا تنهي فترة الانتظار المحددة، وتبدأ بالتساؤل. لماذا هي لم تتصل كعادتها بعد انقطاعاتها المألوفة؟. ألم تعودك، خلال دهر من اللقاءات القليلة، على انقطاع ...
تغمض القصيدة عينيها حسن العاصي
حين قرأت قصيدة أول مرة انكمش صدري خلف القميص
زجل للقديسه برباره الذي صادَفَ عيدها في 4 كانون اول
بقلم :اسماء طنوس المكر
فوْحٌ وبوْحٌ وراس علي بقلم:زهير دعيم
(نجوى خطّها قلمي اليوم الاثنين 29112021 بعد زيارة لراس علي حيث الطبيعة السّاحرة وحيث علّمت هناك قبل 41 سنة)
زمن الحب ٨
عن صفحة فيسبوك بنيامين حيدر وبقلم رشا سعده(خطيب)
بيتُ الذكريات قصة: ناجي ظاهر
الاحتفال في ذروته او قريبًا منها، هيصة لم ترَ البلدةُ مثلها منذ عمر. المكان يعبق بشذى الحركة، هذا يروح وتلك تغدو، الجميع منهمكون كلٌ بذاته. يهيمن ظل مديرة المدرسة على الاماكن دون أن يراها أحد. كلهم يحبونها ويحترمونها، لدقتها ومبادراتها الخيرية. شعورٌ طاغ يجتاحني أنا المعلّم ...
أساور في أيدي الوقت* بقلم:المحامي علي احمد حيدر
الورد رواية الجمال المتواترة
جئناكم - شادي وأنا - نجوى بقلم : زهير دعيم
كِسرةُ خبزٍ يابسةٍ وبؤسٌ يركضُ في النّفوسِ
قصة قصيرة: هذا أنا! بقلم :ميسون أسدي
أشعلت سيجارة، ابتلعت الدخان الحريف والقوي قبل أن أدور بالمقعد أمام حاسوبي لأدوّن ما حدث معي اليوم. عندئذ، نظرت إلى ساعتي التي أشارت عقاربها إلى الساعة العاشرة مساءً، كنت في حيرة من أمري إن ابتسم أو أحزن، وكما قالوا أسلافنا: "شرّ البليّة ما يضحك"، فقد حضرتني الآن قصّة سمعتها ...
نفحات أندلسيّة نجوى بقلم : زهير دعيم
وتأبى الرُّوحُ الجَذلى إلّا أنْ تتجلّى
قصص قصيرة جدا بقلم:زياد شليوط
ملعقَة - جلس إلى المائدة وأمامه طعام الغداء الذي سكبته زوجته. أمسك بالملعقة وملأها طعاما وقربها من فمه. تجمدت يده، لم يقو على إدخال الملعقة إلى فمه. نظر إلى الملعقة وأعاد الطعام إلى الصحن.
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
Copyright © elgzal.com 2011-2024 | All Rights Reserved © جميع الحقوق محفوظة لموقع الغزال