يوم الخميس 09.05.2024
موقع الغزال
...
دايمًا على البال
...
موقع اخباري ثقافي فني
...
حصريًا لكم ومن اجلكم
أخبار عبلين
اخبار محلية
أخبار عالمية
وين تسهر
اخبار فلسطينية
أخبار الكنيست
أخبار حيفا
أخبار شفاعمرو
أخبار طمرة
أخبار سخنين
أخبار الشاغور
فنجان ثقافة
اخبار النقب
انتخابات البلديات والمجالس المحلية 2018
عالم الفن
أدب وشعر
أراء حرة
اجتماعيات
رياضة محلية
رياضه عالميه
لك سيدتي
اطفال
صحه
مطبخ
تكنولوجيا
منوعات
سياحه
عالم السيارات
اقتصاد
نت كافيه
اعراس عبلين
حنين "نوستالجيا" هاي صورتي وهاي حكايتي
مواهب
علوم ومعرفة
انتخابات الكنيست
حفلات تخريج
تواصل معنا عبر الفيسبوك
تصويت
حالة الطقس
عبلين
27º - 14º
طبريا
28º - 12º
النقب
30º - 10º
الناصرة
28º - 14º
القدس
27º - 5º
حيفا
27º - 14º
تل ابيب
26º - 12º
بئر السبع
30º - 12º
ايلات
32º - 12º
مواقع صديقة
أدب وشعر
"تكسيرات" سمر غطاس بقلم: زياد جيوسي
حين أدهشتني الفنانة سمر غطاس بلوحة لها رأيتها على شكل صورة فوتوغرافية لأول مرة، أصبحت حريصاً على أن أتابع لوحاتها وإبداعها، وكنت أنتظر أول لحظة تسمح لي لحضور معرض خاص لها، وقد تحقق هذا الحلم أثناء زيارتي الأولى لبيت لحم،
في البقيعة باقٍ بقلم: جاسر الياس داود
كلمة وفاء لِمَنْ لم يعرف إلاّ الوفاء لكَ يا سالم جبران – أبو السعيد - طيَّبَ اللهُ ثراكَ بقلم: جاسر الياس داود
المفتش جي جي قصة قصيرة: ميسون أسدي
نهض المفتش "جي جي" في الصباح، شرب كأس حليب، ارتدى ملابسه، وضع في فمه علكة وذهب إلى مكتبه، ختم بطاقة العمل، صنع لنفسه غلاية حليب وجلس يتصفح الجرائد واستمر هكذا طوال اليوم يجول بين صفحات جرائده، يحل الكلمات المتقاطعة
الوادي الذي من فوقه جسر بقلم جوني منصور
قليلة هي الأودية الباقية في حيفا، حيث أُعملت فيها يد الإنسان، وأحدثت تغييرات جوهرية على شكلها الطوبوغرافي ووظيفتها الطبيعية. ومن الأودية هذه سنتحدث عن "وادي روشميا"، وهو أحد الأودية الشرقية لحيفا المدينة
لا تقلق من محنة بإمكانك تحويلها لمنحة بقلم – حسين الشاعر – شفاعمرو
حاولت هذا الأسبوع أن أتعرج على مواضيع أخرى، ولكني لمست ألم المواطن من خلال ردود الفعل أن استمر في اختيار المواضيع الاجتماعية محاولة للتخفيف عن المحن والجوانب المظلمة فينا.
كلنا في العزاء سواء بقلم جواد بولس
أكتب اليوم ولون سمائي يذكّرني بجمرات أسلمت روحها وعادت إلى تراب. روحي عابسة مقبوضة، فأنّى ولّيتُ وجهي باحثًا عن زهرة تنسيني طعم الرماد في الحلق، يصفعني نصل ويدمي جبهتي قرن الزمان الداهم، لا رحمة، لا زفير ولا استراحة محارب.
مروان مخُّول شاعر استثنائي..! بقلم مصطفى عاطف قبلاوي
كنت أعي تمامًا، قبل لقائه عن قرب، أنه شخص استثنائي بكل تفصيلاته، فمن خلال مراقبتي له عندما كان يلقي قصائده، كنت أشعر أن هيبته تلك التي تصلك فور استماعك اليه، ليست مصطنعة البتة، وأن ثورات جسدة التي تتفق بايقاعها مع مفردات شعره خلال عملية الالقاء، ليست مدروسة أو مكتسبة أبدًا إنما هي نتاج ...
شاعرٌ لم يَشِخْ قلمُهُ بقلم جاسر الياس داود
دُمْتَ أُمَمِيًّا يا شاعرَ الشاغورِ في قلبِكَ الدَمُ يَجري أحمرَ لم تحنِ هامتَكَ للسيفِ يوماً لولا العناد ما كنتَ أجبرَ رموكَ بأسهم لا حدَّ لها أبدا وبقيتَ صامداً كالصخرِأعصرَ
الأدب العربي في اسرائيل: نحو حساسية جديدة
إذا قبلنا ببديهية العلاقة بين العمل الأدبي والسياق الاجتماعي- السياسي الذي سبق ميلاد هذا العمل فإننا نضع الأدب العربي في إسرائيل في إشكالية فريدة.
العذراء مريم ... المرأة الأطهر بقلم زهير دعيم
في كلّ صباح ، وفي الطّريق الضيّق النازل على خدّ إحدى حارات الناصرة ، تمرّ فتاة جميلة كقلب الفجر ، تمرّ والخَفَر يملأ مُحيّاها
المفاجأة الكبيرة في عيد أبي بقلم الكاتب والإعلامي نادر أبو تامر
أمس كان عيد ميلاد أبي وقد اتفقت مع إخوتي على ان نفاجئ أبي هذه السنة بهدية مميزة. فأبي يحب الأجهزة الالكترونية كثيرًا ويحب ان يجرب كل جهاز جديد يصل إلى السوق.
ألحان عن الموت والحياة بقلم أبو أسعد محمد كناعنة سجن الجلبوع
حينَ يُسألُ السؤال ومعهُ علامةُ استفهام.. ونقول عن حدثٍ مَرَّ من بوابةِ الزمن خاصتنا... لماذا؟ حينها قد لا نكون نبحث عن جواب ولا ننتظرُ الاجابة من أحد.. وقد يكون سُؤالنا جواباً لذات السؤال ! ...
الحَمَل وحقل الخسّ قصة للاطفال بقلم : زهير دعيم
استيقظ الفلاّح حليم من نومه,ففتح باب كوخه ونظر الى حقله المزروع بالخسّ وقال شكرا لك يا ربّ. هذا هو اليوم الذي انتظرته، قريبًا سأبدأ ببيع المحصول.
سئِمتُ الانتظارشعر كمال إبراهيم
داعِبي الجَمالَ بالجَمالِ وافرَحِي كَيْ تَرسُمِي على خَدِّكِ الأثيلِ وَرْدَةً وَثغرِكِ الجَذابِ بَسْمَةً لا تُغادِرْ .
على رِسلك يا " أبونا" بقلم زهير دعيم
كيف أبدأ ، وماذا أقول؟ حيْرة ما بعدها حيْرة ...وأنا الذي افتخر أنّني مسيحي فقط، ويسوعيّ فقط فوق الطوائف ،الفِرق..مسيحيّ متسامح...أنا الذي ينادي بيسوع ربًّا وإلهًا وسيّدًا له ستجثو كلّ ركبة ، ولا
رواية "وما زالت سعاد تنتظر"، مسيرة الفلسطيني من أجل الحرية ..بقلم: جوني منصور*
قليلة هي الروايات التي ترصد تطور الصراع الاسرائيلي/العربي عامة والاسرائيلي /الفلسطيني خاصة. وإن كنت أبدأ بهذا الطرح لأن أحد محاور رواية فايز رشيد "وما زالت سعاد تنتظر" تندرج ضمن
الزّهرة المُنسحقة تفوح شذى بقلم زهير دعيم
اكسرني أكثر يا يسوع !! اكسر عنفواني وشموخي الفارغ حطِّم كبريائي الأجوف!!
في قصيدة: مروان مخول يشكر سميح القاسم
من نَبْعةٍ حِسّيّةٍ ولدتكَ أمُّكَ جدولًا غمر الكتابَ الأبيضَ المرهونَ للتّاريخِ يُمهلُهُ.. لتُغرِقَهُ
الفنّانون يبدعون بموتهم! حسن طه
وانقضى عام..وأتى آخر.. وكعادته لا المتأنّية يقضي علينا الموت.. الموت، القادم من لا مكان وزمان، يدقّ أبوابك متى شاء الله له أن يدقّها
نظيفة يا بلدي بقلم الإعلامي والكاتب نادر أبو تامر
عندما غادرت بيتي في الصباح القارس اليوم ، مبكرًا، في حوالي الساعة السابعة والنصف، فوجئت برؤية ثلاثة شبان يحملون مكانس وينظّفون الرصيف. وبعد قليل رأيت، من نافذة سيارتي
سلة حلويات قصة بقلم الطالبة ليار نادر أبو تامر
كان يا مكان يوجد في مدينة كبيرة قصر جميل جدا يوجد داخله ٦ أشخاص : الأم ، الأب سوار، ليار، رامي وفادي.
الدّيك المغرور قصّة للأطفال بقلم : زهير دعيم
في قُنٍّ صغير يقع بين الأعشاب الطريّة والأزهار الجميلة ، ويقبع في أطراف قرية وديعة هادئة ، عاش ديكٌ شابّ
الموجِه كِفْرَت بِالبَحَر..؟! بقلم سيمون عيلوطي
إلى الصديق الراحل سالم جبران* مِثْل الحِكايِه الحاوْيِه.. كُل الفُنون مَكْتوبِه بِنْجوم الأمَل.... تُعْبُطْنا عًالصّدْر الحَنون
مقدمة عن قصيدة "ساعة النحس" بقلم عماد زيدان عبلين
عندما أعلن عن بدء تنفيذ مشروع אפק חדש في المدارس ,هلل الكثيرون ورحبوا بهذا التطور
ننحني إجلالاً...بقلم : فوزي ناصر*إلى الكبير سالم جبران*
سلام لروحك وذكراك أيها المعلم الذي لتواضعك انحنينا وبصدقك أخذتنا وعلى طريقك سرنا .سلام لك أيها العظيم بثقافتك، الواضح بفكرك والفصيح بخطابك.
100
101
102
103
104
105
106
107
108
109
Copyright © elgzal.com 2011-2024 | All Rights Reserved © جميع الحقوق محفوظة لموقع الغزال